وردتني هذا الرسالة من صديقي، وزميلي العزيز وليد الطائي، وهي عبارة عن تعليق (قوي) كتبه في الفيس بوك
من يزور ايران، ويرى إنجازات، وصمود، وعظمة الشعب الإيراني، ويتابع أداء حكومته النزيهة والصالحة
عام 2001 خرجنا بتظاهرة عراقية فخمة في مدينة واشنطن الأمريكية ضد نظام صدام،
قبل عام ونيف كتبت مقالاً إفتتاحياً في جريدة الحقيقة، كان أشبه بالنداء، طالبت فيه الدولة، والمعنيين
نحن الصحفيين أقوى خلق الله في الحق.. نهز العروش،
صل بي صديق عزيز، ليخبرني أن (أظلم) البغدادية، قد تعرض لي في حلقة من حلقات برنامجه (المبيوع) سلفاً.
بدءًا أقول: إني مع التشكيل الوزاري الجديد الذي عرضه الدكتور العبادي على مجلس النواب، والذي أسماه الإعلام بـ
اليكم هذان الخبران المنشوران أمس في الف وسبعمائة وسبعة وسبعين موقعاً، ووكالة، وصحيفة عراقية..
في ميلاد الحزب الشيوعي العراقي الميمون، أريد أن أتحدث اليوم عن هذا الحزب
إذا صحت الأنباء التي تشير الى التحاق الدكتور صالح المطلك، بخيمة السيد الصدر في المنطقة الخضراء،
أمس شتمنا ظافر العاني في ديار (موزة) دون مقدمات، ودون أية منافسة، او استفزاز من احد..
أمس الأول، وأنا أقرأ ما نشر في المواقع، والوكالات العربية من اخبار، ومتابعات، وصور عن التظاهرات الشعبية
أكتب لك هذه الرسالة المفتوحة، لأعلن فيها تضامني التام معك وأنت تواجه ببسالة منقطعة النظير، هجمات الأعداء الحاقدين
كمواطن عراقي معني (بالحشد الشعبي)، أعلن عن اعتراضي على اشتراك الأزهر (الشريف)
يجيك واحد، ويگلك ليش تتعصب، وتتنرفز، ويصعد الضغط لعيونك، وينزل الميّ الأسود بيهن،
فجرَّ وزير الخارجية العراقي الدكتور إبراهيم الجعفري مفاجأة من العيار الثقيل، هي أشبه بالقنبلة،
لست الوحيد الذي لم يتفاجأ بقرار وزراء الداخلية العرب الخاص باعتبار حزب الله (تنظيماً ارهابياً)، إنما يشاركني الملايين من الذين مرَّ القرار على مسامعهم مرور الكرام. وسبب عدم استغرابنا من هذا القرار، ...
كلما تتأزم أمور الحكومة العراقية، وتشتد على عنقها الحبال المختلفة، يستقوي الشامتون والطائفيون،