دعونا نرى النور, اتركوا للشمس فُسحة, لِتُقَبِل بأشعَّتها الذهب,
جميع علب الشامبو بأنواعه, تتشابه بطريقة الترويج للمنتج
الدولة: هي مجموعة من الأفراد يمارسون نشاطهم على إقليم جغرافي محدد, ويخضعون لنظام
إلى أينَ يا وطني ..!؟ فَالدَّربُ لَيل ..
الإنسان موقف؛ الغيرة ثورة؛ الشجاعة ثبات؛ الكلمة تأريخ؛ الحرف وخزة؛ الحقُّ دليل؛ الباطل تضليل
عندما يُنَزِّل البارئ عَزَّ وجَلَّ البلايا والمنايا, فَإنَّهُ يُنَزِّلُ مَعها الصَّبرَ والسِّلوان, مما يُسَهِّل على المَرءِ حالَةَ النِّسيان, عِندما يَعلو
لمن فاتَتهُ الأبيات المشهورة(ومن لم يمت بالسيف مات بغيره ** تعدَّدت الأسباب والموت واحد)
علامة التعجب هي من علامات الترقيم (!), وعادةً ما تُستخدم بعد إقحام أو تعجب,
العنوان بدون حركات, لكن إجمالاً مفردة (الزعامة) في اللغة هي (اسم) دال على الرئاسة والسيادة, و(إصطلاحاً)
ضلَّ الأعمى طريقَهُ, أرتطمَ بشخصٍ مُبصِر, إستماحَهُ مُعتَذِراً ثمَّ طلبَ مِنهُ العون,
الاسم عند أهل النحو هو: " ما يعرف به الشيء ويستدل به عليه ", وعند أهل الصرف: "هو ما دلَّ على المعنى في نفسه,
البرلمان صوت الشعب, ممثل عن الشعب, يُقرر بأسم الشعب, يطالب بحقوق الشعب, جاء من رحم الشعب,
تأتي الأزمات بما لا تشتهي الشعوب, وتجرف معها مخلفات كثيرة ومتنوعة, تُمجِّدُ فيها شخصيات من غير تأريخ؛
عرفوا كيف يرسمون الابتسامة على وجوه الدُّمى, مثلما عرفوا طباعة الدموع على خدود المشرَّدين,
التناقضات في بلادي كثيرة وغريبة, تُفقد العقل وزنه وتصيبه بالشلل, وتشعره بالملل, وسط كل ما يحدث من مهازل,
كم دامسٌ ذلك الليل بوداعهِ تجوب المنايا مع الخوف
تولَدُ الأشياء بصعوبة, وَتمرّ عِبرَ مراحِل مُعَقدة, لِتكبر وتنضج وتلمع, وتتصدر لِتُخَلَّد, الحرفُ مثلاً يجوبُ رَحم الخيال الواسع,
تتصارع الأحداث مع بعضها, وتتسارع مع الوقت, ويتسابق الأعلام لتغطيتها, وتتبارز الأقلام لتحليلها,