عانت العملية السياسية في العراق من ارهاصات وازمات متعددة منذ انطلاقها بعد سقوط النظام البائد ولغاية هذه اللحظات
يبدو ان طقوس رمضان امتدت الى شارع الثقافة وهذا ما ظهر على وجه الشارع يوم الجمعة
عشية الاحتفال بعيد الصحافة العراقية وهي الذكرى السابعة والاربعون بعد المئة لصدور
يبقى العراق بحاجة ماسة الى شبكة واسعة من خطوط سكك الحديد تربط شماله بجنوبه ،
رحلت بهدوء ايها الودود حتى أطبق الصمت على شفتيك خلاصا ،
ثلاثة تحديات واجهت اقامة احتفالية يوم الاعلام العربي التي اقيمت يوم الخميس الماضي 21 نيسان
تناولنا في العمود السابق مقررات جامعة الدول العربية ممثلة بمجلس وزراء الاعلام العرب حول اختيار يوم
يأتي اعتماد هذا الشعار (الاعلام في مواجهة الارهاب) في "يوم الاعلام العربي"
لعل المشهد الثقافي الأجمل في بغداد قيام فنانين ومثقفين متطوعين بعث الحياة في مسرح الرشيد اذ اعتبروه
"البَشِعَةُ" هي وسيلة تستخدمها عناصر داعش في كشف الكذب لدى الاسرى الذين يقعون
ضمن الاستيراد العشوائي للسلع حظي العراق بسوق مفتوحة على منافذ العالم بحيث توفرت في الاسواق مختلف السلع
هي دولة افتراضية لا غير .. فليس حقيقية هناك دولة بهذا الشكل وبهذه المواصفات .. عصابات تنتشر هنا
رغم عتمة المشهد العراقي بسبب التقلبات السياسية وعدم استقرار الوضع الامني وتدهور الاقتصاد لانخفاض اسعار
الابداع يعني بغداد ، وبغداد تعني الابداع ، مفردتان متلازمتان لا تفترقان منذ نشأت هذه المدينة في عام 145
تناولنا في المقال السابق اهمية احياء الفعاليات الفنية بأمسيات شهرية في المسرح الوطني اسوة بما تقدمه الان
لم يكن العراقيون يفكرون قبل الان بالجباية وفرض الرسوم على كثير من الاجراءات والتعاملات
كلنا يعلم ان بغداد توجت ضمن شبكة المدن الابداعية وبهذه المناسبة اقامت وزارة الثقافة والسياحة
اربعة منافعة يمكن ان تنتجها اية عملية استثمار في القطاع الصحي ..