في العراق نهران خالدان عُرف بهما وسُمي بإسمهما ،
يبدو ان الاشاعة أصبحت في أيامنا هذه مشاعة الى درجة انها باتت متداولة من قبل كثير من الناس
بعد غياب المراسم الرسمية بالاحتفال بمولد الجيش العراقي الباسل كما ينبغي والإحتفاء به في ذكرى تأسيسه ..
انها دورة الايام.. وتقلبات الزمان ..ومجريات الحدثان..
أعاد إختطاف الصحفية أفراح شوقي ليلة الإثنين 26\12\2016 إلى الذهن المعاناة التي يعيشها
تبقى الصحافة الاستقصائية واحدة من اهم فنون الصحافة واخطرها ،
ما يثير الاستغراب في تصريحات الرئيس الأمريكي الجديد ترامب اثناء فترة الحملة الانتخابية انه اتبع أسلوب
لا ندري لم يستكثر البعض على الأمانة العامة لمجلس الوزراء وهي احدى مؤسسات الدولة المهمة
هناك مجموعة معايير لا بد ان تنظر اليها المنظمات الدولية عند العمل
سوى الدماء الزكية التي تسبب تنظيم داعش بإراقتها في العراق فانه اتى على فواحش
مهما كان عدد العجلات او عدد القتلى والخسائر التي خلفتها العملية العسكرية
شكو ماكو جملة عراقية بحتة ، وتركيب لغوي خاص ،
يبدو ان السيد وزير الخارجية الدكتور إبراهيم الجعفري لم يكن
لا يختلف اثنان على ان ما حدث في مدينة اورلاندو الامريكية ليلة 12 حزيران 2016
منذ ان اعلن السيد مقتدى الصدر ورقته الاصلاحية رداً على ورقة رئيس مجلس الوزراء
لاحاجة لنا بذكر اسمائهم، فهي دالة على ما نطقت به السنتهم ،
منذ عامين مضيا ومدينة الفلوجة ترزح تحت سيطرة تنظيم داعش ألارهابي ... ومنذ ذلك الوقت والى الان
هذه حقيقة وليست تورية. قبل سنتين من الان نشرت عموداً صحفياً بعنوان " عبدالزهرة وبس " وجاء