"اكذب اكذب حتى يصدقك الآخرون ثم اكذب أكثر حتى تصدق نفسك".. جوزيف غوبلز وزير الدعاية الألمانية إبان حكم هتلر
إنه لمن المؤسف حقا في عراقنا اليوم، أن نرى كثيرا من ساستنا في الكتل السياسية، قد نأوا عن العمل الصالح أيما نأي،
البيروقراطية.. يشكو معظم الناس من الرتابة في يوميات حياتهم، فيبدون سأمهم من نمطية عيشهم الديناميكي،
توأمان خلقا مع ابن آدم هما الخلاف والاختلاف، فصار ديدنه التعصب بالرأي والتعنت بأفكاره،
قضى كل ذي دَين فوفى غريمه
لاأظنني آتي بشيء جديد على مسامع قارئ مقالي، حين أشير إلى سلبيات مطروحة ومعروضة في الشارع العراقي وعلى مرأى
"اعمل ليومك وكأنه آخر يوم في حياتك، فأحدها سيكون كذلك"
- شتترجه من الناس يحصل بعد طيب
قالوا قديما أن من لبس السواد سبى العباد، وفي تراثنا كثير من الأشعار يتغزل ناظمها بما يشير الى اللون الأسود، كالعباءة
يروى أن شابا فقيرا اشتد به الجوع مر على بستان، فاقتطف منه تفاحة واحدة وأكلها حتى ذهب جوعه، ولما رجع إلى بيته
إن كل التصريحات التي يهلوس بها مسؤولونا المرتدون زي السياسة، والبيانات التي يصدرها أولو الأمر والنهي والبت والحكم،
سئل مسمار (أبو سبع إنجات) كان قد دخل في لوح خشبي: ما الذي أدخلك هذا المدخل؟ فأجاب: غير الدك على راسي!.
قال أحدهم: "أنا أخشى الماعز من الأمام، وأخشى الحصان من الخلف، وأخشى الأفعى من الجوانب، أما الإنسان فإني أخشاه من جميع جهاته".
عبارة تصدح بها أم كلثوم في رائعتها "فكروني" تلك هي عبارة: "فكروني ازاي هو انا نسيتو" أراها تحضرني كلما ادلهم ليل هنا في بغداد،
توعدني صار سنين والحالة هيه
عبارة قالها الفنان الراحل عبد الله غيث في فلم الرسالة، على لسان الحمزة عم النبي (ص)،
كطع بيه زماني كطع بتال وخلاني بتالي الظعن بالتال
هناك حكمة قديمة فيها من الدروس مايصلح لكل الظروف ويصح مع كل الناس، أنّى كانت مواقعهم في المجتمع،