تكلَّم بعضُ النَّاسِ في بعض الخُطباءِ, وحقَّ لهم ذلك, فإنَّ هذا البعض كان يُتاجرُ بالقضيَّة الحسينيَّة - على الصَّادع
مكاسب عاشوراء في كلِّ حربٍ تكادُ تُلمس باليد, وتُرى بالعين , والطريف أن مدى الانتصار يبقى
في الأدعية والزياراتِ من اللفتات العقائدية والفكرية العجيبة الغريبة ما لا يُوجد في علم الكلام وكتبه ...
من أجمل شهور السَّنة التي أحبُّها, شهرا شباط, وآذار, حيث نكهة المطر, وبروز صدرِ الفجر العاري من وراء غلالة الغيوم.
كثُر الحديثُ عن شيخ المعرة رحمه الله, وكلٌ رماه بالزندقةِ على غير تحقيق, وما هو بها حقيق, ويحتجون
وُلِدت زينبُ كما يُولد الفجرُ الصادقُ في اخريات الليل البهيم،
النَّجف التي يمتدُّ عمرها لأول حوزةٍ علميَّة كانت بذرةً غرسها الإمام الصادق في جامع الكوفة، واستطالت شجرةً مورقةً
ليس عمل الفقيه في استنباط الحكم الشرعيّ لهواً من عنده كما يلهو الطفل بالكرة، أو عبثاً يأتيه غافلاً غير
كشفت ردود فعل النَّاس تجاه اختلاف الفقهاء في ثبوت هلال شوَّال عن أمرينِ مُحزنين:
قرأتُ على صفحات بعض الاخوة أنَّ مسلسل (بروانة) أثار مشاعر الرضا والسعادة عند النَّاس لمستواه الرائع.
قبل يومينِ دُعيتُ إلى مائدَةٍ رمضانيَّةٍ, حضرها الخاصَّة من الأخوة, وزانها العامَّة من المأكولات,
من يقرأ تاريخ آل البيت عليهم السلام, يجد أنَّهم كانوا محطَّ أنظار رؤساء الديانات, وأرباب النِّحل
قرأتُ في بعض المواقعِ الألكترونيَّة المصريَّة قبل أيَّام أنَّ الجيل الثاني من الممثلين الذي قامت على أكتافهِ
الفقهُ صناعةٌ وليس مزاجاً, وإعطاءُ الحكم الشرعيِّ مسؤوليَّةٌ وليس بيان رأي.
في الغرب (إسلامٌ بلا مسلمين). في الغرب (حقوق الانسان)
سُهيل الأميري , طالبُ علمٍ جاء إلى مدينة العِلم ليطلب العلم من حوزة المرتضى
الدكتور أحمد زكي - رئيس تحرير مجلة العربي الكويتية قبل نحو سبعين عاماً - زار الهندَ في خمسينيات
محرمُ, وهو شهرُ الدمعة التي تسجدُ في محراب العيون, وأيَّام الزفرة التي تتعبَّد في مساجد الصدور.