تأخرتُ هذه المرة في كتابة قراءتي التحليلية المعتادة لخطبة المرجعية،
"إنّ الجيش العراقي والإخوة المتطوّعين إنّما يدافعون عن بلدهم العزيز، هذا البلد الحضاريّ بل الذي
قالها المرجع الديني الأعلى السيد علي الحسيني السيستاني في 18/12/2015م،
بهذه السطور أجاب المرجع الديني الأعلى السيد علي الحسيني السيستاني من سأله قبل عامٌ وثلاثة أشهر مضت، عن مدى
سنبقى ندافع عن عراقيّتنا ووطنيّتنا وعن معدننا وقدراتنا،
من البديهي ان المنتقد إنسان عاقل، قبل أن يكون مسلماً أو ينتحل ديناً إلهياً أو مبدءً بشرياً..
بعض الإجابات المهمة لمشرف فرقة العباس عليه السلام القتالية على بعض التساؤلات في لقاء تلفزيوني
افتتحت الأمانة العامة للعتبة الحسينية المقدسة مدينة "سيد الأوصياء" كأكبر مدن الزائرين في العراق،
أول حوزة ألكترونية في تأريخ أم الحوزات المعاصرة في العالم، حوزة النجف الأشرف، أنشأتها العتبة العباسية المقدسة تحت مسمى
افتتحت الأمانة العامة للعتبة الحسينية المقدسة مدينة “سيد الأوصياء”
موضة (انا ملحد )، او انا انكر الأديان واعترف بالباذنجان!!! اجتاحت في الثلاث سنوات الأخيرة بلاد النبوات والاديان الإلهية الأولى.. العراق.
لا زالت المرجعية الدينية العليا تدافع عن قاعدة الاسلام الحقيقي، ورائدي نشره في العالم طوال الـ 14 قرناً الماضية،
يبدي الكثير من مثقفينا تذمراً من عدم تعقلهم لكل ما شرعه الله في دينه كمنهج في الحياة، هذا المنهج
كنت قد تكلمت قبل سنتين و3 أشهر تقريباً، عن مخطط تركيا لابتلاع 6 محافظات عراقية هي (نينوى، دهوك،
جرح الكرادة النازف، كان فرصة لتبيان بعض ما كنت أقوله لإخوتي وأصدقائي، في الجلسات الخاصة، بعد
أتساءل كأنسان قبل أن أكون عراقياً مسلماً شيعياً مفتخراً بكل هذه العناوين ولا أرضى بها بدلاً، معتزاً بكل مكونات
تناقلت صفحات التواصل الاجتماعي الخبر الخاطئ الذي نشره الموقع الرسمي العتبة الحسينية المقدسة هذا اليوم بخصوص
أثار ممثل الامين العام للامم المتحدة في العراق يان كوبيش ذاكرتي السياسية فيما يخص سلسلة خطب الاصلاح