الكلمة تكسب قوتها عندما تدافع عن حق ومن يقرر ان هذا الموقف حق؟ الحجة ، وعندما تكون الحجة هي القران والسنة فهذا لا يقبل الجدل والنقاش بانتصار الكلمة ، ولكن من هو الطريق الى القران
الكلمة امانة لاسيما التي لها علاقة باظهار حقيقة وحق لانه سيتوقف عليها تاريخ ومظلوم .
كتاب "اهل البيت عليهم السلام تنوع ادوار ووحدة هدف" للمفكر السيد محمد باقر الصدر( استشهد 1400هـ) على ضوء هذا العنوان الرائع والشامل والكامل بكل ما تحمل الكلمة
عندما ياخذ الفقه الشيعي كثافة اعلامية فاعلم ان القائمين على هذا المذهب قد صدر منهم ما يجعل العالم يلتفت للشيعة ، وتعتبر الطفرة الاعلامية للشيعة عندما
عندما يعرض الدمار الذي احدثه الكيان الصهيوني بحق غزة حاول علماني يعمل في قناة الحرة اسمه ابراهيم عيسى ان يبرر الدمار بقوله لماذا تعتدون على الكيان ؟ هذا يعني
يتحدث الاعلامي والمحلل ناصر قنديل عن حدث سنة 2008 يقول : في تلك السنة ارسلت امريكا مجموعة عروض لايران عن طريق سلطنة عمان سلموها
محمد مهدي الجواهري شاعر فلتة العراق يشهد له من عاصره ومن بعده وبالرغم من انني لا علاقة لي بالشعر لكنني اتحدث عنه كانسان بعد ما اطلعت
يقول ناعيم جلعادي ( يهودي من اصول عراقية ) في كتابه فضائح بن غوريون انه التقى بن غوريون في منتجعه في صحراء النقب وساله لماذا لا يوجد دستور للبلد ؟ انتبه له بن غوريون
حديث لامير المؤمنين عليه السلام " آلة الرئاسة سعة الصدر " هذا شعار المسؤول الشريف والنزيه ، وهنالك من الاعلام تمسكوا بهذا الحديث ومن خلال تصفحي لكتب التاريخ توقفت عند سيرة الحاكم العسكري
اتذكر ويتذكر من كان يتابع التمثيليات المحلية العراقية في السبعينيات ، اخص بالذكر تمثيلية "تحت موس الحلاق " تمثيلية صف محو الامية يدخل المعلم فيرى
العالم يعيش حروب وارهاب وعجز القانون الدولي من وضع حد لهذه الازمات بل الوقاحة ان السيناتورية في الكونغرس الامريكي يهددون علنا محكمة العدل الدولية اذا ما فكرت باتخاذ قرار ضد الكيان الصهيوني .
سيرة حياة النبي موسى عليه السلام فيها محطات تثير الجدل ولان الانبياء معصومون فان لكل افعاله واقواله تاويلات تبعد الخطا عنه ، ولكن تبقى الاسئلة حول تصرفاته
ايام الثمانينات عرضت مسرحية عراقية على خشبة المسرح الوطني عنوانها " صايرة ودايرة " تاليف الاديب فخري الزبيدي رحمه الله تناوب على بطولتها المرحوم خليل الرفاعي والفنان
وفق المعايير المنطقية العقلائية الامر طبيعي جدا ولكن وفق قانون الانتخابات المعمول به في لبنان كما هو في العراق قانون المحاصصة ، اضافة الى خضوعه الى اجندة خارجية ، فرنسا ومن على شاكلتها
باختصار المقصود بالدرجة الاولى من حكام الخليج السعودية والامارات والبحرين ، هذه الدول لها مواقف داعمة للكيان الصهيوني قبل واثناء طوفان الاقصى ، والمحنتين مصدرها ايران
اولا اود توجيه كلامي الى السيد سليم موريس وزير دفاع لبنان ، هل تستطيع ان تشرح لي ماذا يعني دفاع ؟ دفاع عن ماذا ؟ لربما قائل يقول ان حزب الله هو من اوقعنا في هذا الظرف العصيب
السؤال موجه من يرى ان عملية السابع من اكتوبر كانت عملية خاطئة جلبت الدمار والقتل على غزة امثال ابراهيم عيسى ، السؤال موجه الى بعض ضعاف النفوس من امثال سمير جعجع