أحاول في هذا المقال المختصر .. إعادة قراءة وتحليل بيان المرجع الأعلى دام ظله .. وفهم النقاط التي كان يرمي لها.
هذا المنشور لا أنوي من خلاله التشويش على أجواء الزيارة لا سمح الله .. ولكن ينبغي التحذير من هذه البؤر الفاسدة
منذ شهر تقريباً انتفضت نخبة المجتمع .. وتحرك الغيارى بشكل جماعي .. ووقفوا بوجه المحاولات الخبيثة لتشويه الفطرة والقيم الدينية...
هذه عشرة أخبار رويت عن الإمام أبي جعفر الثاني الجواد عليه السلام .. أنقلها للإخوة والأخوات الكرام في ذكرى شهادته صلوات الله عليه ..
من يراقب المشهد السعودي من بعيد وأداء محمد بن سلمان .. يرى بوضوح أنه يرتكز على منهج ثلاثي هو:
وأتاحت لي الفرصة الزمنية أن وافق مقتبل عمري .. بدايات فترة المرجعية العليا للسيد دام ظله ..
القريب من الوسط الفني يعرف أن الإساءات المتكررة للعشائر والذوق العام
حينما يظهر المهدي (عج) ويملأها قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا ماذا عن الناس التي عاشت وماتت
ذكر السيد المرجع السيستاني دام ظله في درس الأصول فقال :
هي الوسيلة الوحيدة المتبقية لإيقاف الانهيار الأخلاقي والمسخ الاجتماعي
هذه كلها عمائم تؤمن بشخص وهمي من البصرة يدعي أنه ابن الامام المهدي عجل الله فرجه .. ثم بعد أربع سنوات أصبح
كمال الحيدري بقي لسنوات يغمز ويلمز بالحوزة ويستهزئ بعلمائها ومع ذلك لم تتخذ الدولة الإيرانية أي إجراء أمني ضده ...
( المفروض ) الحالة الطبيعية للمجتمع أن لديه مرجعيات دينية يحترمها ويطيعها، لكنه في نفس الوقت يعرف بوجود حالات تطفل على الزي الديني ونفسيات مريضة
منذ يومين .. أراقب فرحة شبابنا من أبناء العشرين .. وكيف يفتخرون بما يسمعونه من مواقف طيبة تصدر من إخوتنا العرب ..
في نهاية حربنا العظيمة مع داعش .. أصبحت لشيعة العراق مهابة في النفوس .. وارتفع
أعتقد بحسب تتبعي أنه لم يمر على شيعة أهل البيت وقت بلغت فيه الحركات العقائدية المنحرفة ذروة
هل سال الدم بين الشيعة في العراق على أساس عقائدي ؟ أطرح هذا السؤال لأشجعك على قراءة هذا الموضوع والتأمل فيه ...
حيث أن علمائنا عبر التاريخ مروا بجميع حالات وأطوار الأئمة عليهم السلام من قتل وسجن وسم وإقصاء ( إلا الغيبة ) ..