مره جالس اقراء الصحف في مقهى :Starbucks)) في امريكا ..
دخلت الجيش عام ( 1961 ) بعد التدريب في بغداد تم نقلي الى كركوك لاحداث ثورة كاكة
اوردغان رجل حمل الطائفية على أكتافه وحمل ارهاب الحزب الاخواني الشرير التى
تتداول المتشددون في صفحاتهم الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي،
من يوم الشيعة استلمت نصف الحكم المتمثل برئيس الوزراء نتيجة انتخابات تم فرض حكومة الشراكة
لقد تهدمت قلاع وانفاق الدواعش بالفلوجة وما النصر الا من عند الله ؟
يوميا نسمع تصريحات طائفية من شيوخ الفتنة .بالفضائيات المنافقة يجتمعون .
الحكومة العراقية تترك عائلة الانتحاري بدون عقاب. على أساس لم نعاقب الآخرين بجريرة
سلاما لك ايها الشاعر كريم العراقي ياما تركت وطنك وتبكي مع اربعة ملاين مهاجر على العراق الجريح بسبب الحروب
البرلمانيين راتبهم ومخصصاتهم ونثرياتهم وحماياتهم وسياراتهم .مستمرة لم يحضر البرلمان مهما كانت المشكلة
سافرة الى امريكا للعلاج بواسطة ابني الذي هرب من حروب صدام العبثية .
الرئيس ( ماو تسئ تونغ ) قائد الحزب الشوعي أسس الصين الحديثة في غضون 5 سنوات ونفوسها اكثر من مليار
لا اعلم كيف تأتي الى بريدي يوميا هذه الجريدة الطائفية المسمومة التى تكيل في مكيال واحد .ولم اعرف امسحها من بريدي
بعد موت الجلاد صدام برزة ثقافة الكراهية والعنف بالعراق لا تنتهي!ومن يفكر فيها لا يفكر بعقله؛بل يلجأ
ثلاثة عشر عام السختجية في زمن حكومات المالكي مرفهين ويسرقون مبالغ المشاريع الوهمية الكاذبة
يسألني احد أحفادي بالمتوسطة ( حسن ) ذو الاثنى عشر ربيعا . جدوا العالم فيها ناطحات السحاب
أن كل ما يتناول فى الشارع العراقي الان من صراعات ومناكفات ومهاترات ومشاجرات
أوجه دعوتي للشعب السوري لماذا لم تتحد في سبيل الحفاظ على بلدكم ونسائكم وشرفكم الذي