من أجمل ما قرأته في آواخر الأسبوع الماضي؛ ما كتبهُ الكاتب والإعلامي"سرمد الطائي
تحت"بساطيل" العسكر، و"قنادر" المسؤولين(الدمج) شهادات جامعية ممزقة..
لم تكن زيارة العبادي مع وفده إلى القاهرة متأتية من فراغ؛
ودعنا 2014، بِمزيدٍ من الأسى والحزن، بِفقد كثير من الأحبة،
كثيرةٌ هي المفارقات بين بلدنا المنعزل، والبلدان الأخرى؛ حتى في محاسبة المفسدين
لا يعني الإنفتاح على العالم سبيلاً لإنتعاشة دائمة؛ فهنالك عناصر لابد من توفرها حتى تتحقق أحلامنا في
من الحماقة أن يُتهم غالبية العراقيين بِمليشيات إيرانية! الذين لم يخرجوا إلا تلبيةً لِنداء المرجعية الرشيدة،
شاقةٌ هي الرحلة التي تقوم بها لجنة عرب أيدول على قناة(أم ب سي)
لم يقتصر التغيير على تشكيلة الحكومة الجديدة، وإدارتها وفق آلية حديثة؛ بل كان
لم تكف بعد؛ تلك الدول التي دخلت في سيناريو قصة العشق الممنوع،
نشرت مقال تحت عنوان" ستورمي تزلزل داعش" في موقع كتابات؛ الموقع الذي عُرف بالمصداقية،
لم تكن إمريكا، ودول التحالف، وحدها من أعلن مؤخراً الحرب ضد داعش،
ما حدث في عهد العثمانيين من نزاعٍ طائفي؛ يحدث اليوم، وكأن عقارب الساعة عادت
الأمل والتفاؤل؛ لم يعد لهما وجود في حياة العراقيين الشائمة منذ فجر الخليقة؛ ورُقن قيدهما يوم إن نزل إبليس على أرض العراق، ولم تعد في أفق المستق...
لا ألوم الرئيس الصيني" شي جين بينغ" بتشكيله" جيش الخمسون سنتاً"
تحت سقفٍ من الصفيح نختبىء؛ واهمين إن الأخير سينقذنا من صواريخ" كروز" والقنابل
عقِب 2003، وبعد سقوط نظام البعث ، شُرع قانون إجتثاث الأخير،
بعد إنتخابات 2014؛ كانت النتائج أسيرة الشعوذة التي مورست من قبل السلطان،