أُجري الاستفتاء والنتيجة كما توقعها الكثير نسبة عالية ممن أدلوا بأصواتهم صوتوا لحلم الدولة الوردية الكردية
في الدول العظيمة والامبراطوريات الواسعة والحضارات المتجذرة تبدو مراحل...
الحاكم في أعين المحكومين ظالم وإن عدل فما بالك إن كان ظالماً ،
في التاريخ رجالٌ لاهم لهم سوى الحرب هي أداتهم الوحيدة في حل الأزمات
بدأ دبيب الانتخابات المحلية يسري في الأوساط السياسية ، الكتل السياسية لديها قلق
لا نشك أن البعض قد تجرع السم بتحرير الفلوجة ولا نشك أن الضربة كانت قوية ومدوية
تحدث السيد رئيس الوزراء في أكثر من مناسبة عن نية الحكومة إطلاق خمسة مليارات دولار
دعونا سادتي أولاً نحدد هل ان العراق اليوم يخوض حرباً ام إنها فقاعات هنا أو هناك ؟
من منا لا يتذكر قبل وبعد ٩/٤/٢٠٠٣ فبعد حربين ضروسين اكلت الحرث والنسل الاولى
في سفرةٍ قصيرة جمعني القدر بمجاهدٍ قديم خبرته مياه الاهوار في الجنوب وجبال كردستان في الشمال
انفعل صديقي وهو يحاور أحدهم حول التظاهرات الاخيرة ومطالبها وأماكنها فصديقي
حكى لي صديق قصة حقيقية طريفة وقعت أيام الحكم الملكي حيث كان الاقطاع يهيمن
تحدث صديقي المحامي واليساري التوجه عن أشياء كثيرة وانا التقيه على هامش
بعد حرب حزب الله مع الكيان الصهيوني عام ٢٠٠٦م والتي سطر فيها الحزب ملاحم بطولية
الدولة لغةً عند العرب من التداول والانتقال فقوله تعالى ( كي لا يكون دولةً بين الأغنياء منكم )
قبل عام ونصف سقطت الموصل بيد داعش وكيفما كانت نتائج التحقيق ومن المسؤول عن سقوطها
لا زلت اتذكر قول الأستاذ المرحوم الدكتور عباس مرزوق أول عميد لكلية القانون جامعة أهل البيت عام ٢٠٠٦ يومها
لعلّ بين التحسب الذي يعني التأهب والإستعداد وحساب الاحتمالات السيئة وبين التشاؤم أو سوء الظن بالله خيط رفيع يقع الكثير منا في الخلط....