برغم الثروات الكبيرة التي تغطي العراق من شماله الى جنوبه ومن شرقه الى غربه
جبُلٌت الحياة على ان تكون نهرا للخير والعطاء بوشائج حب وسمو عاطفة وتضحيات
كثيرة هي المعوقات ,كبيرة هي المشاكل , فاعلة هي المؤثرات , امام الوطن يهون كل شيء
تمر الشعوب بظروف صعبة نتيجة الحروب المفروضة , أوبئة , أزمة اقتصادية
قد عجزنا حتى شكى العجز منّا , وبكينا حتى ازدرانا البكاء
أتفق مع الكثير أن الفكر لا يموت وديمومته وعطاؤه و تجاربه سر نجاحه يؤثر بشكل كبير على معتنقيه
دائرة النقل الخاص وفي وزارة النقل تكمن مهمتها في تنظيم عمل النقل بين مناطق بغداد
مَتى يَبلُغُ البُنيانُ يَوماً تَمامَهُ إِذا كُنتَ تَبنيهِ وَغَيرُكَ يَهدِمُ ( بشار بن برد)
واحدة من الصحابيات الجليلات التي لم ينصفها التاريخ دفنت آثارها في أقبية الظلمات . أم أيمن الحبشية بركة بنت ثعلبة الحبشية حاضنة النبي محمد ومربيته،
الأمان والعدل يسود بالقانون أمنية شائقا يتمنى في عراق اليوم , بعد ان فقدها بزحمة الصلاحيات المتداخلة والتخبط العشوائي وفوضى المراجل
تحزم المؤمنون وشدوا رحالهم نحو كربلاء لتجديد البيعة لأمامهم المظلوم الحسين بن علي عليه السلام ,
(الكل فينا اما امير او اسير ..لا حل عندنا ....فأما كبير او حقير...في دولة بلا ضمير
الأمان والعدل يسود بالقانون أمنية شائقا يتمنى في عراق اليوم , بعد ان فقدها بزحمة الصلاحيات المتداخلة والتخبط العشوائي...
في مقالنا السابق تناولنا موضوع مهم يتعلق بمرتكبي الجرائم وكيف ينعمون بلذائذ العيش ودلال العناية ,
نستكمل في هذا الجزء ردنا على مقال الدكتور موفق مصطفى السباعي المنشور على صفحات صوت العراق رابط الموضوع
التخطيط نابع من سمات العقل الواعي والمنفتح لأي قائد يرغب بتطور بلده وينجح في مسؤوليته وهو مؤشر نجاح في عملية التغيير والبناء ,
ذكرت أيضا في مقالك تحت عنوان العبر والعضات من قتل الحسين عليه السلام :
بسم الله الرحمن الرحيم ((انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت و يطهركم تطهيرا ))