الجريمة موجوده منذ بدء الخليقة متعددة الاسباب مختلفة التنفيذ نابعة من طبيعة المجتمع ومافيه برغم القصاص على مرتكبيها , وقد نقل التاريخ العربي والاسلامي
هي زينب بنت النبي المؤتمن...هي زينب أم المصائب والمحن
سيدي يا أبا عبدالله أشاد الكثير بثورتك وكتبوا عن مصيبتك وشنفوا الأسماع بمواقفك وأدموا القلوب وأبكوا العيون بمآثرك ,
في زوايا البلد عمت الفرحة بنهاية الطاغوت وانقضى عهد قديم بما فيه من ويلات ومصائب وانتهاك حرمات وسجون وبدأنا عصر آخر من الحرية
كتب الكثير من المثقفين والعلماء عن ثورة الامام الحسين (ع) من جوانب عده ووضعوه بزاوية المبايعة أو القتل وكأنه مجبر عليها خوفا من العار الذي يلحق به ,
نجاح الدولة من نجاح الفرد ونجاح الفرد يتوقف على طريقة احترامه لحقوق الغير
أحيانا تحتجب الرؤيا وتتبدد الحقيقة بغيوم داكنة تحمل قطرات غيث قد يذهب بالزرع والضرع يفُقدنا الهدف وتغيب الشواخص والمآثر وتندثر التضحيات ,
النور والابداع لا ينحصر بالجانب المادي أو السلطة , القوة أو القانون لأنه مرتبط بالجانب الانساني في داخل كل نفس بشريه
بعد ان اشتد وطيسها وكادت تأتي على الاخضر واليابس و لن تبق ولاتذر جاء خطاب سماحة السيد الصدر بتفاديها وانهاء تباعاتها ,
ترتبط المجتمعات بعضها بالأخر بمعطيات وواقع تفرضها البيئة والجانب الاقتصادي كونها عوامل اساسية فيحدث
إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إلى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ ۚ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُم بِهِ
يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ (6) الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ
كثر الكلام عن قتلة الحسين بن علي عليه السلام يوم واقعة الطف 61هجرية في كربلاء المقدسة , وقد اتهم
أتيتُ الامامَ الحسـينَ الشهيد *** بقلبٍ حزينٍ ودمـــــعٍ غزيرِ
الرسالة المحمدية التي حملها رسول الأنسانية بابعادها الدنيوية والأخرويه وفق مبادىء سامية هدفها أنقاذ البشريه
كثيره هي الحكايات والمواقف المستخلصة منها , نكتسب درسا ونفهم تصرفا ونحل لغزا , هذه التجارب تكون لنا سجلا نوظفه في سلوكنا...