الأرضُ التي تشقى تَلِد
و أنت تلعبُ النّرد راقبِ السماءَ
قُلْ للعيد أن ينتظرَ في صالةِ كبارِ الضيوف
دعيني إذن أنتَشِ بصوتِ ارتطامي
الفَجرُ يبتكرُ
ستنزلُ الحريُةُ من ( نُصبِها) العالي
إطمئنوا فكلُّ عناصرِ الثورة
لا تخلَعْ قدميكَ
لا أعرفُ إن كان ولدَ ليرافِقَني
دعوهُ رجاءً
أنت يا مَن هناك
اسمح لي .. طفليَ العزيز
يحدثُ كثيراً
لا أحدَ يرى كفَّ البحر
مثلُ نهرٍ تعبٍ بين ضفتَيْن
على جدران كثيرة
عندي حكاية من بابل ، ليست عن حمورابي ...
الرسّامُ الرحّالُ