قبل أيام أصدر مؤشر دافوس لجودة التعليم كلمته بحق العراق, وأكد على أن العملية التعليمية في بلاد الرافدين الذي علم العالم الكتابة,
من بيت جدهم كانت الأنطلاقة نحو مقاليد الحرية, والتخلص من قيود الذل والعبودية من بيت محمد الغريب, اليتيم العظيم
من المؤسف أن تصبح السياسية في العراق مهنة لمن هب ودب, بين طامح طامع وأنتهازي مهزوز, يبحث
" أني زاحف بتلك الأسرة على قلة العدد وخذلان الناصر", هكذا وصف سيد الشهداء (عليه السلام)
ها هي نفسك الزكية ياسيد الشهداء تعرج الى السماء, الجنان تفتح أبوابها و تتزين لأستقبالك, لقاء مع جدك خاتم المرسلين, ووالدك أمير المؤمنين,
"مات في القرية كلب فاسترحنا من عواه, خلف الملعون جروا فاق بالنبح أباه".
نار تشتعل بأطراف الرداء, وأقدام أدميت من السير على الأشواك, أطفال دُهست تحت حوافر الخيل,
ينقسم الناس في التعاطي مع ثورة الحسين ( عليه السلام) الى أكثر من صنف, الأول يتعامل مع الثورة وجدانيا,
حلقة مفرغة من التقشف والديون والأزمات المالية, يدور بها رئيس الوزراء الحالي دون أن يتمكن من الوصول
أوباما يدافع عن حقوق السنة, وبوتين يدافع عن حقوق الشيعة, هكذا يبدو المشهد للأطراف المتنازعة,
الغاية الرئيسية من الشرائع السماوية توحيد الخالق, والحفاظ على كرامة الأنسان التي أمتهنت, فأصبح سلعة رائجة في الأسواق,
مع حلول موسم الحج يحجز رؤوس الفساد مقاعدهم بمنتهى السهولة, لأداء تلك الفريضة المقدسة, والغريب في الأمر أن نفس الأسماء تتكرر لمدة 13 عاما
تناقلت مواقع التواصل الأجتماعي صورة شاب ألقى بنفسه في دجلة, بسبب الظروف المعيشية الصعبة, وعدم القدرة على توفير لقمة
الفضيلة و الحفاظ على الجانب الإنساني, أول القواعد التي أراد الرب من الأنسان الحفاظ عليها, عند نزولهم ألى الأرض,
طموحات معطلة أحلام مستحيلة, وحقوق مسلوبة وحكومات متتابعة مصابة بالصمم جوع فقر بطالة تهجير,
" اذا أعدنا المهاجرين الهاربين من الموت في بلدانهم هذا يعني أننا لا نمتلك قيما أوروبية",
تمكنت المرجعية الغراء في غضون أيام معدودة من أنتاج الحشد الشعبي المقدس وتداركت الأنهيار العسكري السريع, الذي
تمكنت المرجعية الغراء في غضون أيام معدودة من أنتاج الحشد الشعبي المقدس وتداركت الأنهيار العسكري السريع, الذي حدث بعد سقوط