أثناء زيارة السيد ( رجب طيب اردوغان ) رئيس الوزراء التركي إلى العراق كان هناك أمران مهمان حدثا خلال تلك ....
في مقالي البسيط هذا أخاطب الشعب البحريني الشقيق بكل شيء .. شقيق بالإسلام وشقيق بالعروبة وشقيق .....
أنا اعلم إن ما تتناقله وسائل الإعلام ليس كله صحيحا ، ولكن كما يقال في المثل الشعبي ( لا نار بلا دخان ).....
نقل لي بعض الأصدقاء وهو موظف في إحدى الدوائر الحكومية الكثيرة إن المدير العام لهذه الدائرة....
وهكذا بات يوم الجمعة يوما ينتظره ( بعض ) العراقيون ليخرجوا فيه بتظاهرات ويسمونها كيفما يشاءون وحسب ما تبتغيه
لا يخفى على الكثير إن للسيد عمار الحكيم رئيس المجلس الأعلى الإسلامي العراقي لقاء أسبوعي وبانتظام في مكتبه الخاص
بعد التظاهرات الكثيرة التي خرجت في أنحاء متعددة من العراق والتي طالبت بالكثير من المطاليب من بينها استقالة
اتسمت السنوات الثمانية الماضية في العراق والتي أعقبت سقوط طاغية العصر وحزبه الفاشي بالكثير....
بعد التظاهرات الكثيرة التي خرجت في أنحاء متعددة من العراق والتي طالبت بالكثير من المطاليب ....
مما لا شك فيه إن الإدارة الجيدة لأي مؤسسة حكومية كانت أم أهلية تخضع لعدة ضوابط ممكن أن تساهم في نجاح تلك الإدارة
ربما لم يلاحظ في العراق خلال الفترة التي أعقبت سقوط النظام في نيسان 2003 أن تقام ملتقيات تسعى لان تطرح مشكلة المواطن والدولة ....
لقد أحدثت الثورة التونسية التي أطلق شرارتها الأولى شاب ضاقت به سبل العيش فاتخذ من عربة لبيع الخضروات مصدرا للرزق ،
بعد ما حدث في مدينة الكوت من تطورات خلال خروج التظاهرات التي تندد بسوء الخدمات المقدمة للمواطن ،
كثيرة هي الوعود التي أطلقها المسؤولين العراقيين ولم ترى النور إلى يومنا هذا ، ولا اعلم هل إن السبب في
الكل يتمنى أن تكون الحكومة الحالية حكومة قوية ونشيطة في تقديم الأفضل للمواطن العراقي كما يتمنى أيضا
بعد أن أطلق التونسي محمد بو عزيزي ( رحمه الله ) بطل ثورة الياسمين الشرارة الأولى لانطلاق الثورة العربية
لم يتبقى إلا أيام قلائل عن الإعلان الرسمي لتشكيل الحكومة العراقية والذي استمر لأكثر من تسعة اشهر .
فيما يبدوا إن الموازنة الاتحادية لعام 2011 سوف تكون اغرب الموازنات لحد ألان إذ إن المبلغ المخصص لهذه الموازنة مبلغ ضخم جدا