عندما يتعلق الأمر بقضية تخص بلدي، فإن الملعب الصغير وفسحة الأمل،
هل أدرك أنصاف المثقفين والمتابعين للوضع العراقي، حجم الإجابات العادلة والمعادلة ،
هناك معارك كثيرة يجب إعداد العدة لها، ليس معاركاً عسكرية وحسب بل عمرانية،
عندما يخاف العالم من المشروع الإسلامي، على النحو الذي قد يمكنه قيادة العالم وتحقيق السلام العالمي
بناء الدولة والنظام السياسي المستقر ليس بالأمر الهين، ولن يتم أمر خطير كهذا، ما لم تتضافر كل الجهود
هناك إستفهامات كثيرة تطرح على الساحة العراقية، في وقتنا الراهن وتفرض نفسها بقوة،
ورد في جامع أحاديث عامة عن الرسول محمد (صلواته تعالى عليه وعلى آله)
تحية تقدير وإجلال، وتكريم وإعتزاز، وإكبار الى الإنسان الأمثل، وكلمة صادقة من قلوب خاشعة، تحمل الصدق في التعبير
العراقيون يسألون: هل تؤثر فينا عبارة ( إن الله يراك)،
(الطيور بعكس البشر تؤمن أن الحرية أهم من الخبز) وهنا يكمن السؤال، لماذا هذه الأهمية؟
ما يبدع فيه العربي دائماً, هو العيش في الماضي التليد البعيد, دون أن يصنع لنفسه حقائق أخرى ترفع...
روت حوداث الأيام، أن قوماً ركبوا سفينة فأقتسموا، فصار لكل واحد منهم موضع خاص،
قد لا يدرك بعضنا السبب الحقيقي للعداء من الإسلام, وبالتحديد من شخصية الرجل المسلم,
تشهد الساحة العراقية هذه الأيام أحداثاً ساخنة، وأوضاعاً أكثر سخونة،
(تضخيم الأمور التافهة لن يزيدك إلا هماً ومشقة، أعطِ كل شيء قدره المناسب، فإن أعطيته اكبر من حجمه
تُعرف الإكتشافات بأنها أشياء موجودة لا يعرفها الإنسان، فيقوم شخص بايجادها ونشرها للآخرين، أما
أعلن الإتحاد الدولي في لعبة ( لي الأذرع، أن السيد مسعود البارزاني يتربع على عرش البطولات
عندما كتبت مقالي الأول لم يكن هدفي التسقيط، أو التنكيل بالسياسيين، أو لغاية في قلب يعقوب،