بات العراق مسرح لحرب زمر "داعش" الارهابي، التي تحمل فكر تكفيري في بعض مناطق العراق،
مع اتساع الحركات، والتيارات الإسلامية في العراق، أصبحت هذه التيارات، تحت تسال
تعد الحرب النفسية من اخطر الحروب، التي يستخدمها الخصم، عندما يلاقي عدو أكثر قوة منه،
بات المشهد العراقي ممتلئ بالتجاذبات السياسية، التي تفوح منه رائحة الطائفية،
بعدما أطلقت المرجعية، تفويضها لرئيس مجلس الوزراء، وتأييد لمطالب المتظاهرين،
منذ نشوء النظام الجديد الديمقراطي في العراق، كان للمرجعية دورا بارز في تثبيت أركان هذا
بعد مرور عام ونيف، على احتلال عصابات داعش الإرهابية، لثلث مساحة العراق،
لعل الأحداث تتشابه، بتوافق السيناريوهات المعدة من قبل الأجهزة الاستخباراتية للدول الكبرى، وبهذه الأعمال تجعلها
قوانين الحياة، تتفق على تكافل الفرص، واخذ كل شخص استحقاقه، حسب حجمه وفاعليته في الحياة، بالتالي لا يوجد رابح على حساب الأخر،
جميع الموحدين من شتى الأديان، يجمعون بان الدين الإسلامي متمم الأديان، واختتم الباري رسالة السماء بالرسول الأكرم...
عندما خاض العراق، حرب بالنيابة عن دول المنطقة العربية الإقليمية، بحربه ضد أعتى عصابات إجرامية دولية،
كثيرة هي المسميات، لكن هدفها واحد ومحدد، اليوم الساحة العراقية، أصبحت ميدان حربي للفصائل المسلحة،
بعد عجز المؤسسة العسكرية بكل تشكيلاتها، من محاربة الإرهاب، لتورط بعض كبار القادة بشبهات فساد، رمت بظلالها على الواقع
بعد عجز المؤسسة العسكرية بكل تشكيلاتها، من محاربة الإرهاب، لتورط بعض كبار القادة بشبهات فساد،
جاء في حديث النبي الأكرم " من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه ،
شهدت السنوات الأخيرة، حراكاً غير مسبوق، من أجل الوصول إلى أنظمة تنموية،
الاعتدال وتحكيم العقل والمنطق، من صفات الحكم الإسلامي، وهذا ما لمسناه في الجمهورية الإسلامية الإيرانية، بمارثون المفاوضات النووية
بعد سنوات من الفراغ الأمني، وتحركات الإرهاب النوعية، التي أوطئت ارض العراق،