لقد ناقش الفقهاء في أصل مشروعية لبس السواد، إلاّ أنّ هناك ما يشبه الاتّفاق على
ما دفعني لأن أكتب في هذا الموضوع على كثرة من بحث في مثل هذه المواضيع
يوم علا فيه صوت الحق***بلغ قومك البلاغ الجميل
أمطرت عيوني دمعاً وحزناً ***فهو العزيز الكريم وآية الرشدِ
قد حلَّ يوم الحزن من جديد
وَقَبرٌ بِطُوسٍ يَا لَهَا مِن مُصِيبَة***توقّد بِالأحشَاءِ في الحُرُقَات
ربي أحمدك حمد الشاكر المعترف***آلهي وسيدي من لي غيرك يسمع
سيفك يا ذا الفقار بالحروب أَجَلُ***وقولك في الحق لهو أصلب
سبحان من علا في علاه***واستوى على عرشه دون استواء
ألم يحن الوقت أيا قلب***أن تذعن لكل تلك الخطوب
ناديت ربي بحرقة خلصني***فمن ضل الصراط فله سعير
نظرت إلـى بابـك يـا إمامـي***منتظـرا منـك أذن الدخـول
قصدت بقلبي وتوجهت صوب طوس حيث الرحمات تمطر
عليك ترك الدنيا وبهجتها واسلك نهج الرسول والآل
في ذكرى تغييب الإمام موسى الصدر ورفيقيه...
لا بد أن نبين للقارئ ما هي السفسطائية قبل البدء بالكلام عن أي شيء..
نواصل مع القارئ الكريم تبيان بعض الأمثال....
لَوْ أَنْزلْنا هَذَا القُرْآنَ عَلى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعَاً مُتَصَدِّعاً مِنْ خَشْيَةِ اللهِ وَتِلْكَ الاَمثالُ نَضْرِبُها لِلنّاسِ لَعَلَّهُمْ يِتَفَكّرُون