عشر سنوات ومازالت الدماء ...
لقد طل علينا الشيخ صباح الساعدي....
اخذ الطاغية الصغير مرسي وعصابته الأخوانيه...
درس كثيراً سهر الليالي الطوال على ضوء الشموع....
فقد نرهق أنفسنا ونبحث عن موضوع مفيد ونشغل أفكارنا
بني الجامع ألنوري والمعروف في الموصل بالجامع ....
لا املك بساط الريح
أصبح العراق يسير وفق المحاصصة والتوافقات في كل شئ
سألتني ذات مرة والليل يطرد عنا شبح الوسن ...
وجهك من الوجوه التي تستأثر باهتمامي فيه الق ...
تعاني الدول العربية منذ أمد طويل من مشاكل لا حصر لها ....
خلال حياتنا كان أن تعرف الكثيرون على أصدقاء من محافظات أخرى وتحولت بعض تلك الصدقات إلى مصاهرات في بعض الأحيان في حالات أخرى كان يتم تبادل الزيارات والمبيت في بيت الأخر (والاكل من زادة )
أحببتك حتى انتحرت حروف عشقي على عتاب البوح.. أحببتك حتى احترقت معاني الحب خجلا...أحببتك حتى ألغيت وجودي فلا وجود لي إلا بوجودك...
شاهدها تتحدث مع آخرين .لا يعرفهم تلك اللحظات اعادتة إلى أيام الشباب . يوم كانا صديقين بل حبيبين . كم كانت جميلة بطلتها لقد اشتاق إلى تلك الأوقات التي كانا يقضيانها.
عجيب أمور غريب قضية العراق بلد العجائب ولكن ليست تلك العجائب التي يفتخر بها الإنسان بل يخجل منها الإنسان العرقي صاحب التاريخ العريق في الإنسانية والتي تضرب جذورها في أعماق التاريخ البشري