كل الدول المنتجة للنفط، تسعى للصعود بسقف الإنتاج، لأنه بالمقابل يدر الأموال، وخير مثال بالتسابق
تعتمد دول الشرق الأوسط بالعموم، والخليج بصورة خاصة على النفط،
تَتَحرر الشعوب بِرَصْ الصفوف، وتَوحيد الكَلمة، والرأي السديد،
سبايكر قاعدة عسكرية، بناها الإحتلال الأمريكي، وسميت على إسم طيار أمريكي، محصنة ولها اكثر من سياج
الموصل سقطت، وفقدنا محافظة كان من الأجدر الحفاظ عليها بكل ما أُوتينا
ما أن تأتي السنة الهجرية، وتنقبض النفس! وكأنك مقبل على الموت،
حادثةٌ يَذكُرها التاريخ، ودَلالتُها عَلى الحِرصْ، عَلى أموال المسلمين، في عَهدِ أبي تُراب
فتوى المرجعية، الزمت لكل من يستطيع حمل السلاح، بوجوب الإمتثال لتِلك الفتوى
الإرهاب كلمة عربية، ومعناها معروف، ويُمكن مُراجعة ألأُصول اللغوية،
القوس والسهم، من الآلات الحربية القديمة، التي عرفها الانسان، ويرجع هذا الإختراع،
كل الدول ألمتقدمة، تعمل وفق تأهيل شخوص قابلين للتعلم، ليكونوا قادة في المستقبل
حزب الدعوة الإسلامية، ألقليل من ألجيل الجديد يعرف عنه، وبعض ألقلة ألقليلة، ألذين بحثوا
حكومةٌ تشكلت بعد معاناتٍ لدورتين متتاليتين، وأثْرت سَلباً عَلى ألواقع ألعراقي،
أُمنيات تلاشت بِلَمحِ ألبصرْ، وأُحلامٌ كُنْتُ مُتأكّد مِن تَحقِيقِها، ذَهَبَتْ أدراج ألرياح،
ألحكومة ألسابقة، وعلى مدى دورتين كاملتين، لم تعمل أي شيء،
يتكلمون بالديمقراطية، ولا يطبقون ابسط مقوماتها، يتمتعون بأقوى ألامتيازات، ويحاربون
يتناول بين ألحين وألآخر أحد الكتاب، مشكلة ألمياه، وليس بالضرورة أن يطرح
سبايكر ليست سوى اِسمٌ لطيارٍ أمريكي، ولكن ما خفي خلف ذلك ألأسم،