قد نُتهم أننا شعب لا يكرم عظماءه، إلا بعد حين، والسبب هو طبيعة الشخصية العراقية، التي عاشت تقلبات النشأة
نزوح الآلاف من الانباريين كان متوقعا، لكنه تأخر لبعض الوقت، لأستخدام داعش طريقة البطش التصاعدي
لا يختلف اثنان على أن البغدادية، داعبت عقلية المشاهد العراقي بطريقة قل نظيرها، وأصبحت قناة المظلومين بالعدد الهائل
منذ بدء الخليقة والبشر يتنافسون فيما بينهم، فمنهم محب للخير والعمل الصالح كهابيل...
دائما ما يتحدث التاريخ السياسي للأمم عن ظلم الشمال للجنوب،
انقضى أكثر من أسبوعين على عاصفة الحزم،
طالما شهدت الفترة السابقة من الحكم، استفرادا في القرار، وأنانية مفرطة في اختيار قادة الجيش ورؤساء
تمر منطقة الشرق الأوسط بفترة غليان غير مسبوقة،
لسنا في قبائل اليمن أو قبائل السودان، أو إفريقيا، أو عالم القرون الوسطى، حينما نسمع صراعا دمويا
لم يكن للجامعة العربية في يوم من الأيام، دور مهم في أي من قضايا الأمة العربية، ولم يكن لها قرار مؤثر
ثمة أمور قد تؤدي بالأطفال على فعلها وهي خاطئة،
أظهرت نتائج استطلاعات الرأي الإسرائيلية، وحتى آخر ساعة نام فيها الإسرائيليون يوم الانتخابات، بتساوي
تختلف المعارك باختلاف أزمانها وقادتها وتغير خططها وتطور أسلحتها سواء على المستوى المادي
معركة صلاح الدين سيتحدث عنها التاريخ كثيرا،
تهديد الجماعة قد يجعل المختلفين فيها، يتفقون فيما بينهم، لدرء الخطر عنهم، وقد ينسون خلافاتهم إلى الأبد
شهدت الحرب العالمية الثانية، انتهاء قوى عالمية كاليابان العسكرية وايطاليا الفاشية...
الشباب طاقة متأججة، سهلة الاكتشاف، منتشرة في كل مكان، بحاجة لمن يعطيها القدحة الأولى، لتكون في أحد
كل بلد من بلدان العالم، له أدوات حماية معينة، يدفع بها المخاطر،