يقول تعالى في وصف المؤمنين : (ولا تركن الى الذين ظلموا فتمسكم النار) و (والذين هم عن اللغو معرضون) الجهل نوعان :
في أحد المرات حضر أرنباً وسنجاباً الى قرد ليحكم فيما بينهما بعدما إختلفا على تقسيم ثمرة قد عثروا عليها فتصارعا وإختلفا وقررا تحكيم القرد ويرضون بحكمه ،
الحقيقة مرة ، وعليٌّ (ع) تركه الحق وحيداً فهو القائل بمرارة : (إستوحشت طريق الحق لقلة سالكيه) ... !!
يقول شاعر : لا تشكو للناس جرحاً أنت صاحبهُ ..... لا يؤلم الجرح إلا من به ألمُ هذا هو جوابي لمن لم يعرف قيمة وأهمية الخلاص من صدام ، فلا يؤلم الجرح إلا من به ألم ...
ثار بالدماء الزكية ، لينقذ البشرية من ظلم الحاكم الظالم ولو كان مسلماً ، فالمقياس الله ونهج الرسول الصحيح والعدل والعقل والحكمة لا العناوين والمسميات ، ذاك هو الحسين (ع) الذي لم يرخص الدماء حين
بالصدفة عثرت على موقع اليوتيوب (www.youtube.com) على سلسة حلقات لبرنامج إسمه (القادمون) (THE ARRIVALS) وهو يتكون من (51) حلقة بوقت عرض مقداره حوالي العشر دقائق لكل حلقة ... تابعتها بالكامل لأيام وليا...
ملاحظة هامة : أن الغرض من ذكر السلبيات في مقالاتي هو من أجل التنبيه عليها وتصحيحها ولا يعني غياب الأيجابيات في حياتنا اليومية ، ولكن نحن في طور البناء بعد زوال الصنم
عندما يتمنى الشعب أن تتكرم عليه الدولة بأن تستقر الكهرباء الوطنية بحد ثلاث ساعات تجهيز وثلاث ساعات قطع ، في بلد يقبع على نهر عميق من الذهب الأسود –النفط- !!
يحكى أن رجلاً كان خائفاً على زوجته أنها لا تسمع جيداً وقد تفقد سمعها يوماً ما ، فقرر أن يعرضها على طبيب أخصائي للأذن لما يعانيه من صعوبة القدرة على الاتصال معها .
نحن قوم نخاف الله ونعصيه !! ونحن نعرف أن أساس التشريع عند الله هو حفظ حقوق الناس ومراعاتها !! فــ " حرمة عبدٍ مؤمن أشد من حرمة الكعبة " ، " الناس صنفان
في العهد الملكي ، كان شيخ عشيرة طاعن في السن ممثلاً عن الشعب في مجلس الأعيان أيام كان نوري سعيد رئيساً للوزراء ، طبعاً مجلس الأعيان هو أعلى من مجلس النواب وقتها .
عندما يبكي الرجال وليس في البكاء عيبٌ فقد بكى قبلنا عظماء أسفاً على حال الدنيا والأمة ... عندما يبكي الحسين (ع) لقومٍ يدخلون النار لقتله فأعلم أن هذا البكاء عظيماً .
عندما يبكي الرجال وليس في البكاء عيبٌ فقد بكى قبلنا عظماء أسفاً على حال الدنيا والأمة ...
أحببت فيه حبه للإنسان ، ويحب لأخيه ما يحب لنفسه ويحب الفقراء ويحبونه ، ويتصرف كأبسط الناس وهو في أعلى هرم السلطة ، لأن السلطة عنده وظيفة وتكلي
قبل أيام نشرت مقالة عامة بعنوان (فكرة كهربائية جهنمية يا مسؤولينا المحترمين) وضعت فيها أرقام ومبالغ يصرفها العراقيون
قال من نروي أحاديثه على اللسان يومياً ولا نطبقها على حياتنا وتصرفاتنا ذلك هو الرسول الأكرم محمد (ص) القائل : (من لم يهتم بأمور المسلمين فليس منهم)
1- نقول لعلي (ع) وتعني عليه السلام ، بينما نقول لمعاوية (لع) وتعني لعنة الله عليه
هل فكرت يوماً بسؤال نفسك ..... ما هو هدفك في الحياة ؟!!