كثرت التحذيرات والإشاعات ووسائل إعلام تحرض والحكومة رفعت السقف الأمني للتهديدات لمستوى فوق الخطر ، وحظر
حينما يطالب بحقك بحصة تموينية وكهربائية وخدماتية ومعاشية أناس وجهات لم تكترث لدمك المهدور بتفجيرات إرهابية وإنتحارية ففكر طويلاً فمطالباتهم خدعة ...
يقول تعالى : (وَلتكُن مِّنكم أُمَّة يَدْعُونَ إلَى الْخَيْر وَيَأمُرُونَ بالمَعرُوفِ وَيَنهَونَ عَنِ الْمُنكر وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفلِحُونَ) ال عمران/104
الله يقول ولنردد معه : (قفوهم إنهم مسئولون) !! ومن هو أفضل من الله لنردد معه هذا القول ...
(سيكون المستقبل لأولئك الذين يستعدون له اليوم) قالها (مالكولم أكس) أحد زعماء نهضة تحرير العبيد السود ومن المطالبين
إن من يعتقد أن نجم الثورة قد أفلّ ، فهو أما متساقط أو خائن أو جبان ، فالثورة قوية كالفولاذ ..
أكيداً أن الحوار والجدال حول الطوائف والأديان أمر محمود ، وبالتي هي أحسن يكون محموداً أكثر والله يأمر بقوله :
ملاحظة 1 : هذا الكلام موجه لي بالدرجة الأولى ومن ثم للقراء الكرام لتعميم الفائدة ... ملاحظة 2 : أرجو قراءة المقالة بتأني ولا يفوتكم سطر منها رجاءاً كريماً ، لتكامل الفكرة ...
كل اللاجئين العراقيين في العالم ودول جوار العراق تمتعوا بحقوق جيدة مثل اللاجئين إلى سوريا والأردن وإيران ولبنان وتركيا ...
سكن المسيحيون في العراق سنة 59 م أي أنهم سكنوا العراق منذ 2011 – 59 = 1952 سنة ... سكنوا العراق
يقول رادها كريشنان : (إذا إرتدى الزور لباس التقوى ستقع أكبر فاجعة في التاريخ) وبعد ... فبعد أن أشرقت من كربلاء ... شمس التضحية والعطاء ...
كل هفوة وخطوة وندوة وسطوة تحصل في العراق تبثها القنوات الأعلامية البارزة والعربية خصوصاً ولا يبقون شيئاً إلا ويذكروه ويحللوه ويفصلوه ....
هو ذا الحسين من قال فيه رسول الله (ص) : (حسين مني وانا من حسين أحب الله من أحب حسيناً) وقوله (ص) : (الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة) وقوله (ص) : (هما ريحانتاي من الدنيا) يعني الحسن والحسين ....
قبل الوضوء وقبل الصلاة يجب أن تأتي بركن أساسي لأتمام الصلاة وهو التفكير والتدبر وأن تعرف ما هو دورك
الى شيوخ الدين من مرتدي العمامة والكوفية دون العقال والكوفية مع العقال ... الى من يدعو لله بالقتل والتكفير والتدمير وهو يتلو كتاب الله ويقرأ قوله تعالى (إدع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادل...
نتتبع خفايا الأسطر ، ونبحث في الإشارات والدلالات ، لكي نعرف هل أن الكاتب شيعياً أم سنياً وليس لمعرفة معاني الكلمات ومدى صدقها ... للأسف أصبحنا كذلك ؟!!
كالطود الشامخ ينهق بحب الأرض ، وحب الجت والحشيش الذي أكل يابسه أخضره ... يمشي أبو صابر بطريقه مؤدباً لا يعاكس البنات مثل بعض شبابنا ولا يقف بالركن لينتظر نهاية دوام مدرسة البنات ليعاكسهن ، مع ضحكات م...
نشرة الأخبار لا تستحي ببث الأخبار ... لا تستحي ببث العار والشنار ... لم تراعي قلوباً حرى ونفوساً أسرى وعيوناً عبرى ، وأرواح مقتولة في جسمٍ حي ...
