روى الكليني عن الإمام الهادي (ع) قال: تقول عند قبر أمير المؤمنين عليه السلام
رغم اني لااجد جديدا-الا القليل- في مطارحات السيد الحيدري مع الوهابية على اعتبار اني مطلع
الحكمة هي عصارة التجارب الحياتية وافراز للحوادث والنوازل وإلهام بعد تفكير وتدبر
يمثل الارتباط بالله تعالى جوهر العبادة الحقيقية لله تعالى ، وتختلف صور الارتباط
القسم الأول .. السيد الكشيمري والمغنيه ليمعة توفيق !!!
ان من المرتقب جدا ًللإنسانية جمعاء هو ظهورالإمام المهدي ( عليه السلام ) وتطبيق
لقد هزلت حتّى بدأ من هزالها .... كلاها وحتى استامها كل مفلس
يصاب أبن ادم بنوعين من الامراض أحدها جسدي فيروسي قد يؤدي الى عجز الانسان
جاء في قصص القرأن الكريم الكثير من ألايات القرأنية الكريمة والتي تحمل في طياتها
لم يكن السيد السيستاني سيدا أو شيخاً مجهول الحال في بيئته وعندما سنحت له الفرصة أصبح
تكاد الدعوات الضالّة رغم تباين مناهجها وتقاطعها في عملها تتحد على قاسم مشترك تجتمع
فبعد أن أشرقت من كربلاء ... شمس التضحية والعطاء ... لتنير عالم مليء بالقيح والدماء
هكذا وبكل بساطة تُزهق أرواح الناس وتُنهب ممتلكاتهم وتُهتك أعراضهم وتُخرب وتدمر الحضارات
يتميزالاسلام عن باقي الديانات بشموله علوم الاولين والاخرين الى قيام الساعة مما اعطى لهذا الدين
روجت الابواق النتنه لكذاب جديد...
قال أمير المؤمنين ( علية السلام ) { للعالم ثلاث علامات العلم والحلم والصمت }
آثرتُ خوض غمار الكتابة مـُجبراً...
جاء في خطبة زهير ابن القين