إنّ قوّة أدلّة وبراهين مذهب الشيعة توضح كلَّ الحقائق، وصِحَّةُ القضية التالية أمرٌ متّفق عليه في رأي جميع أئمة
بعدما تبين فيما سبق إقرار الملحدين بالعجز عن نفي وجود الله تعالى، وبعدما تاهوا في معرفة مصدر الخلق
📖 هذا الكتاب 📖 • يعرض جملة من المباحث التوحيدية، ويبين حقيقة العرفان عند العترة الطاهرة. • يناقش استناداً للعقل والنقل مباحث معرفة الله تعالى حقّ معرفته، والنهي عن التفكر في ذات الله. • يناقش ش...
ثَبَتَ منصب وزارة خاتم النبيين صلى الله عليه وآله لأمير المؤمنين عليه السلام بما مرّ من السنة القطعية (أَلاَ تَرْضَى
قال تعالى: (إِنَّ اللَّهَ اشْتَرى مِنَ الْمُؤْمِنينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ) (التوبة111)
كلمةٌ تُنسبُ لنبيِّ الله عيسى عليه السلام يخاطبُ فيها تلامذته!
قال تعالى في سورة البقرة: (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلى ما في قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصامِ) (204)
كان البحث في فروع نقل الخمس من بلدٍ لآخر..
قال رسول الله صلى الله عليه وآله لمّا خرج إلى تبوك، وَاسْتَخْلَفَ عَلِيًّا: أي جعل علياً خليفة لنفسه: أَلاَ تَرْضَى أَنْ تَكُونَ
وصل بحثنا في فقه الحديث: مَنْ أَطَاعَنِي فَقَدْ أَطَاعَ الله، وَمَنْ عَصَانِي فَقَدْ عَصَى الله، وَمَنْ أَطَاعَ عَلِيّاً فَقَدْ أَطَاعَنِي،
لا يزال فرعونُ يُذكَرُ في القرآن الكريم آناء الليل وأطراف النهار، فقد حَكَت قصصَه عشراتُ الآيات المباركة،
قال رسول الله صلى الله عليه وآله عن بضعته الطاهرة فاطمة عليها السلام:
الكتابُ المقدَّس، كتابُ النصارى، يُمَيِّزُ بين الشمس والقمر والنجوم، فلكلِّ منها مجده، حيث يقول وقوله هذا حقٌّ:
قال إمام البيان والكلمة، مولى الموحدين، وسيد العابدين في نهجه الشريف قولاً يستحق أن يُكتب بماء الذهب:
كان بحثنا في مدلول الرواية الشريفة التي اتفق على صحتها العامة والخاصة، مَنْ أَطَاعَنِي فَقَدْ أَطَاعَ الله، وَمَنْ عَصَانِي
ثبت بحكم السُنَّة أن عِصيان أمير المؤمنين عليه السلام هو عصيانٌ لله تعالى وللرسول (ص): (وَمَنْ عَصَى عَلِيّاً فَقَدْ عَصَانِي) هذه الصغرى.
هذه الأيام أيام شهادة خاتم الأنبياء، هذه الأيام عظيمةٌ جداً، فشهادة السيدة الزهراء شهادة نفس النبي (ص)!
(يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتاً غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّى تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلى أَهْلِها) (النحل80)