لعلنا نقف على أعتاب مرحلة تحول كبيرة، في طبيعة التعاطي مع الديموقراطية، وتحديد علاقة الحاكم بالمحكوم،
لا يمكن وصف زيارة رئيس الوزراء العراقي للملكة السعودية، بأنها إعتيادية،
بعد غياب غير مبرر، يتصدر المشهد بين الحين والآخر، بعض الأطاريح السياسية، التي لا تختلف أهدافها عن خلط الأوراق،
يشهد الإقتصاد العالمي، حرباً صامتة ومعلنة، ونقاط الخلاف يصعب إخفاؤها،
خبر جميل تناقلته معظم وسائل الإعلام العراقية، وفي نهاية السنة الدراسية 2019م،
لا شك أن دعوة العراق الى إيجاد حلول إستراتيجية لقضايا المنطقة، ستزعج كلا من أمركيا وإسرائيل،
يقتنع المواطن أحياناً، بحاجة الدولة فلا يتراجع عن رفد إقتصادها بالمساهمة المباشرة وغيرها،
إشكالية ما تزال قائمةـ وتستمر ما دامت الحلول بلا تشخيص،
شكل التقرير الحكومي الخاص بتقييم تطبيق المنهاج الحكومي، نقطة تحول في العملية السياسية،
لا نريد أن نقف مع جوقة المتشائمين الذين علت أصواتهم،يأساً ونقمةً على النظام السياسي،
تؤكد مؤشرات الدولة العراقية، الى أن هناك جزءا من الطبقة السياسية، توغل بالفساد الى حد لا يمكن العودة عنه،
أحداث دراماتيكية عصفت بالعراق قبل خمسة أعوام، وأخبار متوالية ومواقف ضبابية، والخوف يدب...
إنتهت ثلاثة قمم أقيمت في المملكة العربية السعودية،
عشرات الأمثلة لقواميس الكلمات وقوانينها، لكنها كالعادة وضعت في غير محلها،
يبدوا اننا نشهد صراعا يدور هذه الأيام، وربما تجاوز مرحلة النزاع بين الطبقات المتناقضة، ووصل
إعتلى إمبراطور اليابان الجديد ( ناروهيتو) العرش، في إحتفال رسمي أقيم قبل أيام ،
نكاد نجزم بأن لا أحد يستطيع التكهن، بموعد تحديد الجلسة البرلمانية،
كتبنا مقالا عام 2014م، قبيل تشكيل حكومة العبادي بعنوان " برهم يرهم"، ...