وبعد إن أتصاف الذات باللفظ له معية له كليه موجبة تستوحى من تزاحم الصفات على شطريها
إن أحتمال وجود اللطف من مفهوم صيغ السبل التي تجعل ذلك الممكن صالحاً في حيز مفهومي القوة...
الحب هو أمتثال العبد لأرادة المولى جل وعلا الذي أوجده من لاوجود له وكان...
قد أزهر من هو في الصلاة أسمه مذكوراً ، وتجلى رفعة وفي مقامه مشهوداً ...
المرء حينما يفكر في المعلولات فأنه يلج عالماً لن يألفه سابقاً مطلقاً لأنه قد أشتغل بعلة ذاته ونسى تجانس
أبتداءً من حيث الرؤية الواقعية لماهية الجنون والصفة التي تنسب إلى شخص ما قد أفتعل شيئاً لا يتناسب
بطبيعة الحال أن بعض الأنام يتقومون بالؤثرات الخارجية التي تطرأ على مسالك الفهم والأدراك هما أسس الحقيقة
لوتأملنا في الممكن الموجود ضمن أفق عقولنا ومحصنا آثار آثاره التي تصدر منه عفوية في منظوره الخاص
إن هذا الموضوع له مساحة واسعة عند بعض العقول وماتجول به الأفكار عندما تتزاحم علل النفوس وتصبح حيئذ من عوارض وجودها...
إن الحسن له مناط خاص في توظيف آثاره وألتماس الفكر له أستطراداً وهذا لايعيه الممكن إلا من خلال وضوح صفاته وأستدلال في معانيه الثابتة للوصول إلى مسالك المنزلة
في طبيعة الحال إن لكل حقيقة وجود تتمثل فيه أما أن يكون أثباتها على أسلوب الأستدلال
العقل هو ملكة الفكر الذي يناط بها السلوك والأنخراط في مجال الرؤية الآفاقية لحقيقة الوجود...
مرء ينتابه شعور البعد عند وطره للأشياء وفي كل لحظة يختزل فيها الأحتياج التي فقدت وجودها
بطبيعة الحال أن جميع الأشياء الموجودة في عالم الأمكان خاضعة في تكوينها
إلى من تاق التأمل فيه زهواً دون خبج ألفاظه ...
تحليل عرفاني في وهن النفس وملاحقتها...
نظرة إستقرائية في كسب النعوت وعدم....
أمة قد أنتفضت