لم يمر يوما في سوريا والعراق الا ونسمع عن حدوث مذبحة هنا واخرى...
مئات من الشباب الايزيدين يجلسون القرفصاء في احدى بنايات المدارس...
الكثير من العراقيين ولأكثر من عشرة سنوات يسمعون عن منطقة
في تطور لافت لم تمر به الشعوب العربية والاسلامية ظهرت
لا توجد إحصائيات متوفرة لعدد ونوع لاعتداءات دول الجوار على العراق لكثرتها واعتبارها خطوط حمراء بتعاطي حكومات العراق معها وحلها أو إيقافها منذ التغيير حتى يوم الله
المسيحيين ليس عبئا على العراق ..ودرس تهجير اليهود من العراق لا يمكن تكراره عليهم
معلومة كانت خاصة واليوم اعلنها أشترت هيئة الحج والعمرة طائرة بأموال امي وأمثالها وأبلغوهم أنهم سيزورون مكة المكرمة في العام 2014 وحسب القرعة التي أجريت في العام 2007...
على الرغم من الجدل الدائر بين الدوائر المعنية في موانئ البصر وكماركها على مسئولية تلك العملية الغريبة الا ان الحقيقة المرة ان هذا الاجراء الغريب
معلوم ان العراق موجود وبجدارة على الخارطة الطبية العالمية لتفشي العديد من الامراض بين مواطنية وليس الامراض العصرية حسب بل حتى تلك
منذ فترة ليست قريبة توقفت عن الكتابة في الشان السياسي العراقي وبالذات عن تشكيل الحكومة بعد ان وصل الباحث والكاتب
ساتحاشى الكلام هذه المرة عن بعض الامور التي اعتقد ان الحكومة العراقية غير مؤهلة للخوض فيها وساعطيها الحق في ذالك رغبة
بعد الفشل الذريع التي تعيشه الكتل الاربعة الفائزة بالانتخابات وولادة ثقافة التسقيط والتنافر بينها ظهرت
العبارة تلك لم اقتنصها من مخزوني الادبي او مخزونات الكتب التي مررت عليها في فترة ما بل سمعتها من فم احد الاطفال الذي صادفته في عيادة الطبيب هو وابيه وقد امتلا جسمه بالبثور والبقاع والدنابل والطفح الجل...
ليبقي الساسة العراقيين على طموحاتهم لكن ليؤجلوها هذه المرة فقطالاعتقاد السائد بين الاوساط الشعبية ان الكتل السياسية باتت اقرب الى العجز منه الى الامكانية في تشكيل الحكومة القادمة على الرغم من الاجتماع...
في البدأ رايت ان اخرج الله ورسله وكتبه من المسئولية التي اوصلت العراق الى ما هو عليه اليوم ,, وارمي بالمسئولية على الجميع سياسيين وعلماء دين ومواطنين ودكاترة واساتذة وارامل
قبل44 عام اوصلها السيد جاسم الى موشي دايان من يوصلها اليوم الى الساسة العراقيين حسب شهادة الميلاد التي يحملها في جيبة كان عمر السيد جاسم وقتها لايتجاوز 16عام قص لي تلك الحكاية اكثر من مرة و يتمتع كثير...
مليون دولار فقط رشوة صفقة شراء رابع أثيل الرصاص الداخل في صناعة الوقود رابع اثيل الرصاص مادة كيمائية حظر العمل بها منذ عشرات السنين بعد ان عرفت الدول الاخرى انها تؤدي الى مضاعفات مميتة بعد استخدامها ف...
الاصوات اليوم ليست ككل لايام في تصعيدها وتحابيها لبعض الدول العربية وخاصة تلك التي تقع على الجدار العراقي نسمع اليوم وبعد انتهاء الانتخابات الاخيرة وبعد التحركات المحمومة والدعوات الاكثر حمى لبعض الاش...