منذُ ثلاثين سنه
الى أستاذي مجيد الكعبي .. في الغربة ...
لسنا تنابلةً فيلبسنا النعاس
الى مُحمد جبار المعيبد ...أستاذاً ..... وشهيداً
ما زلت أحمل تحت جلدي صحف المآذن والقباب
الجنودُ الذين ارتموا أبداَ في الحدود