هَلَّ المُحَرَّمُ فاسْتَهلَّتْ أَدْمُعِي / وروَى زَنادُ الحُزنِ بينَ الأَضْلُعِ
عن أبي عبد الله{ع}قال: قال رسول الله{ص}لا رضاع بعد فطام ولا وصال في صيام ولا يتم بعد احتلام ولا صمت يوما إلى الليل الظاهر ان المراد بصوم الصمت.
حين اكتب عن فترة المواجهة الكبرى بين اكبر عدوين في التاريخ الحديث بين حزب البعث وازلامه وبين التيار الديني الحسيني)المستمد حقده وتنافره من تراث وادبيات القرى المتخلفة الحركات القومية المقيتة ,
كل البرية دون بابك خضع ******* وعلى التراب وجوهها لك خضع
يـا شِـعرُ هـل تبغي مديحَ خديجةٍ؟ //أنّـى إلـى أعـلى الـسماءِ ستصعدُ؟!
ابـا حـسن أنت عين الإله على الخلق والأذن الواعيه
ظهرت لواعجه نفاقا أحمقا //////// اعجازه أن تشتهيه لينفُقا
أَنا مغرم في آل بَيت نَبيّ/////////////// طَهَر اللَه بَيتهُم تَطهيرا
فديتكَ زائراً في كلِّ عامٍ /////// تحيِّ بالــــــــــــسلامةِ والسلامِ
تشترك الأمم الحية عادة في احترام وتقدير العلماء والشهداء والرجال الذين بنو المجتمع والعقيدة وطوروا البلاد والعباد لا الذين ترفع اسماءهم شعارات ,
النية هي الغاية وعند علماء الكلام هو العمل الذي استقر في القلب ولا تجد حركة ولا تنفيذ أي عمل الا اذا سبقته نية ولو للحظات .. فيستقر العمل في القلب وتنفذه الجهات المكلفة بالتنفيذ سواء اللسان او اليدين...
لعلي مَناقبٌ لا تُضاهى //////////////// لا نبي ولا وَصي حَواها
وإذا أتاني الموت تلك وصيتي/// بالله لا تبغوا لها تــــــــبديلا
يا أبا الأوصياء أنت لطه //////// صهره وأبن عمه وأخوه
أزِفَ الكَرْبُ واستُبيحَ الذِّمارُ ////// مُذْ قضى حيدرٌ وحَلَّ الدَّمارُ
خلق الله الانسان مدني الطبع لا تنتظم حياته الا بوجوده ضمن مجتمع يعيش معهم . وهذا المجتمع توجد فيه تفاوت في المزاج والتفكير وطبيعة اختلاف الامزجة هو سبب استدامة الحياة ,فالعمل
مشروع بناء الأمة عند الإمام علي (ع)
عَجّل فديتك إننا غُرباءُ ////////// يا سيدي وقلوبنا رَمضاءُ