بعد كل ما جرى في الدول العربية من هدم للبنى التحتية للحكومات
في اليوم الخامس من شهر جمادى الاولى و في العام السادس من الهجرة....
خلال أيام قليلة قادمة سنترقب هلال محرم الحرام ويبدأ معه الإعلان....
إن ما سأكتبه ألان وأنشره على صفحات الشبكة العنكبوتية أو الصحف سأفتح به ...
الشخصيات :- جاسم ( اشروكي ) طالب جامعي عبد الغفار ( دليمي ) طالب جامعي
الوفاء طبع وليس تطبع , وكما قالت الحكماء قديما الطبيعة غلبت التطبع ,
في احدى مؤسسات الدولة العراقية هناك موظف صغير في تلك المؤسسة قريب
إن العمليات الاحصائية تقوم على مبادئ واسس ومن أول وأهم المبادئ والاسس في الاحصاء
كل المواطنين (وقد يتهمني البعض بالتطرف في هذا الكل ) فأتنازل واقول ان ما جرى في كربلاء المقدسة
الميتافيزيقيا الكونية لها تأثير واضح في أنثروبولوجيا التوزيع السكاني للبعد الاستراتيجي المؤثر في تأخر اكمال
من المعروف لدى المجتمع العراقي أن هناك تنوع في البيئة الاجتماعية ،
التصرفات الاخلاقية السيئة والمشينة متنوعة ومنها بين العبد وخالقه ولا تمس البشر ، وأخرى لها مساس ...
من أهم الامور التي جعلت للاستقرار الاجتماعي والحركة الهادئة للحياة السياسية في البلاد التي تسمى الدول المتقدمة
بعد التغيير في تونس وبيان الملامح العربية الاصيلة للقومية ودعاتها ، والفكر الشوفيني للحكام المتمسكين بعروشهم الخاوية ، والتي
بدأت لعنة العراق تحل على الحكام العرب و جميع الانظمة الديكتاتورية الخانقة ، للشعوب الخانعة ، حتى تتشجع و تثور
د أفقنا ليت أنا لا نفيق ... وانتبهنا بعدما ضاق الطريق ، صمنا طويلا وأفطرونا ضفادع ، خدعتنا خطابات ووجوه ملتحيه ، والقسم الاخر انخدع
العملية السياسية في العراق الجديد اخذت من الوقت والجهد ما يكفي لاحراق اي عملية مشابهة و اعلان موتها ، ولكن في العراق كل شيء ممكن وكل ماهو خارج عن العقل وارد والتصورات
يحكى أنه سابقا في كربلاء كان رجل عمله سائق عربة تسحبها الاحصنة...