بين الأمس واليوم نجري خلف معبود اسمه الديمقراطية
مرَّ عقد من الزمن ولم يبقى سوى ايام ونستقبل العام الثاني من العقد الثاني
السيناريو المسرحي للساحة السياسية العراقية ينذر بمستقبل مجهول للبلد ،
دَخلَ الزمانُ في دوامةِ الامدِ
على مر التاريخ ومن خلال السيرة...
الأمثال الشعبية لها مدلولات حقيقية...
المنعطفات والمطبات التي تمر بها الاحزاب الاسلامية
الاخطبوط ..
الاوغاد... نزعوا جلودهم..
انتظرها ..
التبختر..
زفرات الدموع ... تتجشم ...
كما اهديها الى كل الامهات الثواكل اللواتي ثكلن بفقدهن لفلذات اكبادهن :-
وهمُ في الخيال ..
احياء ..تسكن المدينة ..
الحوريات ..
من يترقب عن كثب الساحة السياسية العراقية يجد انها....
ان كنت ترنوا للسمو والســــــعد *** فكـن لطلـب العلـم متـجدد