رسالة: أن الطفل الفلسطيني ليس رقما في تقرير هو أنسان يريد أن يعيش.
العصفور (يطير بحماس):أستيقظوا يا أهل الغابة! اليوم يوم استثنائي
(تفتح الستارة على رجل جالس في منتصف المسرح، داخل صندوق كبير، متآكل وله ثقوب تشبه العيون، في الظلام يصعب تمييزه) هو (بصوت منكسر):يا صندوقي المظلم... هل كنت دائماً بهذا القسوة؟
الراوي : يعلق على الأحداث ويخاطب الجمهور
ملاحظــة: ((لايجوز أخراج هذا النص أو الأقتباس منه أو أعداده دون موافقة المؤلف))
ملاحظــة: ((لايجوز أخراج هذا النص أو الأقتباس منه أو أعداده دون موافقة المؤلف
ملاحظــة: ((لايجوز أخراج هذا النص أو الأقتباس منه أو أعداده دون موافقة المؤلف)) الشخصيات: الأسد الغزال الثعلب البومة القرد الفراشة الدب المشهد الأول: غابة خضراء تتلألأ تحت أشعة ...
عند كتابة مسلسل أو إخراجه من الضروري أن نضع نصب أعيننا مسؤولية نقل صورة حضارية تعكس قيم وثقافة المدينة أو البلد وأن نتجاوز الصراعات العشائرية والمشاكل المحلية
(الثعلب يتجول بذكاء بين الأشجار والحيوانات تلعب في كل مكان)
((العزلة ليست هروبًا من العالم بل هي رحلة للعودة إلى الذات))
(المسرحية : رسالة للأطفال حول أهمية التعاون والعناية بالبيئة، وتشجيعهم على أن يكونوا أبطالًا في حماية الطبيعة)
النص المسرحي ينقل رسالة حول الألم والظلم الذي يتعرض له أهل غزة،وكيفية تحملهم وتصديهم لهذه التحديات بالرغم من الصعوبات وتصاعد
الحياة مليئة باللحظات والأحداث التي تترك أثرًا في ذاكرتنا، وعندما يمضي الوقت، تظل هذه الذكريات معنا.
عمره سبع سنوات يعيش في دار أيتام بأحدى المحافظات. فقد والديه في حادث سير مروع . كان يحمل ذكرياتهما الحية في قلبه
في مدينة صغيرة عاشت عائلة فقيرة تعاني من ضيق الحالة المادية. الأب كان يعمل عامل بناء بينما الأم فهي تقوم بترتيب المنزل، مما يعني أنها تهتم بتنظيف
نبيل يجلس وحيدًا في غرفة مظلمة، مستلقيًا على كرسي ومنغمسًا في أفكاره ويتحدث إلى نفسه بصوت منخفض.
في زمنٍ بعيد، كان هناك رجل صالح من بلاد الهند يدعى أحمد يتمتع بالإيمان القوي والأخلاق الحميدة. يحب الله ورسوله وآل البيت ومن المعجبين بالأمام الحسين عليه السلام ،
كان يوما حارا في الصحراء، الشمس تتأرجح في سماء زرقاء صافية. الرجل يسير بشكل متقطع في وسط الرمال الخشنة،