أقف شامخة
غصت في ليلي
نجواك عزف يشدو بلحني
لم أتمالك قسمات ملامحي
تحملقون الآن
سأظل أكتب أحرفي
أرى امتداد عمر العيون
لم يغادرني أنين الوجع يسكن في عمقي الدفين,
ياسيد العناد ... والصوت والكلام المباح
أقبل الحب فافرحي يا طيور
أسقطت من ذاكرتي ...
عيون بلا رموش
ربيعهُ أخضرا
شوقي ترنمت أوتاره
تخترق الاماني ...
ايها التائه في محراب الخيال
لما استيقظت من نومها وأمعنت النظر في سقف الحجرة ,
البريق من عينيه