يعصفني ريح الوهم واليقين يحترق
كم راودني الحنين
توشحت رداء الصمت
آه ايار خلني أتغنى
أبعد احتراقي بالشوق
لا تعجبي ابنتي ان كتبت من وجعي قصيدي
لاَ تَقربْ من فؤادي
تَرْنيمَةُ الأشْواقِ في باحَةِ الأفْراحِ
يا ذل انسان
ليلة القدر في الصفاء
الساكنة جوف المسافات
على أعتاب الأبواب المقفلة
قد هرب من صدري الآمان
ألا يا شوق لا تخف ابتهالي
احتراقي بالشوق
قالوا هراء
في أذني ما زال صوتك حيران
لما نطق الجنين