عذرآ أيها السيد الجليل .. ( 2 )
فؤاد المازني
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
فؤاد المازني

وأنا أكرر قراءة رسالتك الكريمة مرارآ والتي أرسلتها لي رغم عدم معرفتي بك سابقآ ولم ألتقي بك من قبل مطلقآ وليس لي معرفة بأحد في مدينتك العزيزة ، وجدت من الضروري والواجب أن أنقلها عبر أثير التواصل ليطلع الأصدقاء وأحرار العالم على حالتك الخاصة وربما آلاف الحالات التي تماثل وضعكم المادي والصحي علها تصل الى ذوي الخلق الرفيع في العطاء .. والى أصحاب الكرم العالي في السخاء .. والى نبلاء القوم الذين يجودون في الخفاء .. فعسى أن يوفقني الباري وإياهم في رفع جزء من العناء .. الذي أثقل كاهلك أنت وأهلك الفقراء ..
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat