اثبت بما لا بقبل ادنى شك ان الحشد الشعبي الذي اسس تلبية لدعوة المرجعية الدينية العليا بزعامة الامام السيستاني والتي كانت تلك الدعوة الهام رباني كماقال كل اهل العقل والحكمة في العالم نعم اثبت وبالدليل القاطع والبرهان ان دعوة المرجعية الدينية والحشد الشعبي كان لحماية وانقاذ اهل السنة والدفاع عنهم لحماية شبابهم من الذبح ونسائهم من الاسر والاغتصاب واموالهم من النهب ومنازلهم من الضياع والتهديم والتفجير
حاول اعداء سنة العراق وخاصة ال سعود والمجموعات المأجورة الذين تسلطوا على رقاب السنة وفرضوا انفسهم بالقوة والتضليل على اهل السنة وانهم وحدهم الذين يمثلون السنة في العراق
للاسف الكثير من السنة انخدعوا بهم وكانوا يعتقدون فعلا انهم يمثلوهم ويدافعون عنهم الا انهم كانوا يخدمون ال سعود ومخططاتهم الجهنمية التي تستهدف اثارة الفتنة والحروب الطائفية والدينية والعرقية وحتى المناطقية والعشائرية من خلال جهل بعض السنة في العراق فجعلوا منهم ادوات قتل وتخريب ونشر للظلام الوهابي والعنف والفساد
صحيح هذه المخططات التي طرحها ال سعود وبشر بها هؤلاء الخونة المأجورين رفضت من قبل اشراف واحرار اهل السنة رفضا قاطعا واعلنوا حربهم عليها وعلى من يدعوا اليها
وبدأ صراع مرير بين هؤلاء العملاء المأجورين وبين احرار واشراف ابناء السنة في المناطق السنية الانبار تكريت الموصل مناطق اخرى في ديالى الا ان الاموال التي تصب صبا بدون حساب من قبل ال سعود وال ثاني على الكلاب الوهابية بمساندة ومساعدة الكلاب الصدامية وعلى الخونة والمأجورين كان السبب في غلبة المجموعات الارهابية والصدامية في المناطق السنية وبدعم وتمويل من قبل العوائل المحتلة للخليج والجزيرة وعلى رأسها ال سعود
لهذا اعلن ال سعود الحرب ضد ابناء السنة حربا وحشية همجية لا تذر ولا تبقي ذبح اسر اغتصاب تهجير وتشريد
فلولا فتوى الامام السيستاني وتلبية لهذه الدعوة الربانية للدفاع عن اهل السنة الذي وصفهم الامام السيستاني بانهم ليس اخوتنا بل انفسنا ورفض كلام من يقول انهم اخوتنا لهذا قال للشيعة هيا للدفاع عن انفسنا يعني الدفاع عن السنة
وهكذا شمر انصار المرجعية الدينية الاحرار عن سواعدهم وقالوا مرحبا بالموت في سبيل الحياة مرحبا بالموت بالدفاع عن القيم والمبادئ الانسانية
حملوا ارواحهم على اكفهم وتحدوا وحشية المجموعات الارهابية والصدامية
فهاهم يحمون المهجرين والمشردين وتقديم الطعام والشراء والماوى والكثير من الخدمات حتى على حساب مصالحهم الخاصة
كما انهم يدافعون عن الذين يتعرضون لجرائم المجموعات الارهابية الوهابية والصدامية فيبذلون ارواحهم من اجل حماية شباب اهل السنة من الذبح ونسائهم من الاغتصاب ودورهم من التدمير لا يريدون شي ولا يطلبون شي سوى انهم يؤدون واجب انساني رباني سوى تنفيذ امر المرجعية الذي هو امر رباني
لهذا نرى اشراف السنة كل احرارها كل المخلصين والصادقين من اهل السنة رحبوا وايدوا الحشد الشعبي ووقفوا معه وانتموا اليه وهكذا اختلط الدم السني والشيعي على ارض الانبار وصلاح الدين والموصل وبعض المناطق في ديالى
وهذا هو الذي جعل ال سعود والمجموعات العميلة الخائنة الارهابية الوهابية والصدامية داعش القاعدة وغيرها من المجموعات الضالة في حالة غضب واستنفار فقامت بحملات اعلامية وعسكرية ضد الحشد الشعبي من اجل الاساءة اليه بانه تنظيم شيعي هدفه القضاء على السنة وحث اهل السنة على مواجهة الحشد الشعبي بـتأسيس ثوار العشائر المجلس العسكري الحرس الوطني جيوش خاصة لكل عشيرة لكل محافظة بحجة تحرير المناطق المحتلة
والحقيقة ان الهدف من كل ذلك حماية عناصر المجموعات الارهابية الوهابية والصدامية داعش القاعدة اعوان المخربط عزت الدوري وبالتالي تأسيس امارات تحكمها عوائل وهذا ماحدث في الموصل وفي مناطق اخرى
فادرك الكثير من ابناء المناطق السنية المؤامرة التي تحاك ضدهم ومن وراء هذه المؤامرة واكدوا بشكل واضح وعلني وبدون خوف او مجاملة
ان كل ما اصابنا من ويلات ونكبات من اولئك السياسيين الذين ادعوا انهم يمثلون السنة والحقيقة انهم خونة ومأجورين ويمثلون اعداء العراق مثل ال سعود والثاني وال خليفة
كما انهم اكدوا بقوة واصرار بان الذين يمثل اهل السنة هم عناصر الحشد الشعبي هؤلاء الذين يقاتلون ويضحون ويستشهدون من اجلنا
الذين تركوا اطفالهم وعوائلهم وتطوعوا من اجل انقاذ شباب اهل السنة من الذبح ونسائنا من الاغتصاب واموالنا من النهب
وهكذا اثبت بالدليل الواضح والبرهان الساطح ان الحشد الشعبي الذي قام تلبية لفتوى الامام السيستاني هدفه حماية العراقيين والدفاع عنهم واولهم السنة المسيحين الصابئة الشبك ثم الشيعة
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
اثبت بما لا بقبل ادنى شك ان الحشد الشعبي الذي اسس تلبية لدعوة المرجعية الدينية العليا بزعامة الامام السيستاني والتي كانت تلك الدعوة الهام رباني كماقال كل اهل العقل والحكمة في العالم نعم اثبت وبالدليل القاطع والبرهان ان دعوة المرجعية الدينية والحشد الشعبي كان لحماية وانقاذ اهل السنة والدفاع عنهم لحماية شبابهم من الذبح ونسائهم من الاسر والاغتصاب واموالهم من النهب ومنازلهم من الضياع والتهديم والتفجير
حاول اعداء سنة العراق وخاصة ال سعود والمجموعات المأجورة الذين تسلطوا على رقاب السنة وفرضوا انفسهم بالقوة والتضليل على اهل السنة وانهم وحدهم الذين يمثلون السنة في العراق
للاسف الكثير من السنة انخدعوا بهم وكانوا يعتقدون فعلا انهم يمثلوهم ويدافعون عنهم الا انهم كانوا يخدمون ال سعود ومخططاتهم الجهنمية التي تستهدف اثارة الفتنة والحروب الطائفية والدينية والعرقية وحتى المناطقية والعشائرية من خلال جهل بعض السنة في العراق فجعلوا منهم ادوات قتل وتخريب ونشر للظلام الوهابي والعنف والفساد
صحيح هذه المخططات التي طرحها ال سعود وبشر بها هؤلاء الخونة المأجورين رفضت من قبل اشراف واحرار اهل السنة رفضا قاطعا واعلنوا حربهم عليها وعلى من يدعوا اليها
وبدأ صراع مرير بين هؤلاء العملاء المأجورين وبين احرار واشراف ابناء السنة في المناطق السنية الانبار تكريت الموصل مناطق اخرى في ديالى الا ان الاموال التي تصب صبا بدون حساب من قبل ال سعود وال ثاني على الكلاب الوهابية بمساندة ومساعدة الكلاب الصدامية وعلى الخونة والمأجورين كان السبب في غلبة المجموعات الارهابية والصدامية في المناطق السنية وبدعم وتمويل من قبل العوائل المحتلة للخليج والجزيرة وعلى رأسها ال سعود
لهذا اعلن ال سعود الحرب ضد ابناء السنة حربا وحشية همجية لا تذر ولا تبقي ذبح اسر اغتصاب تهجير وتشريد
فلولا فتوى الامام السيستاني وتلبية لهذه الدعوة الربانية للدفاع عن اهل السنة الذي وصفهم الامام السيستاني بانهم ليس اخوتنا بل انفسنا ورفض كلام من يقول انهم اخوتنا لهذا قال للشيعة هيا للدفاع عن انفسنا يعني الدفاع عن السنة
وهكذا شمر انصار المرجعية الدينية الاحرار عن سواعدهم وقالوا مرحبا بالموت في سبيل الحياة مرحبا بالموت بالدفاع عن القيم والمبادئ الانسانية
حملوا ارواحهم على اكفهم وتحدوا وحشية المجموعات الارهابية والصدامية
فهاهم يحمون المهجرين والمشردين وتقديم الطعام والشراء والماوى والكثير من الخدمات حتى على حساب مصالحهم الخاصة
كما انهم يدافعون عن الذين يتعرضون لجرائم المجموعات الارهابية الوهابية والصدامية فيبذلون ارواحهم من اجل حماية شباب اهل السنة من الذبح ونسائهم من الاغتصاب ودورهم من التدمير لا يريدون شي ولا يطلبون شي سوى انهم يؤدون واجب انساني رباني سوى تنفيذ امر المرجعية الذي هو امر رباني
لهذا نرى اشراف السنة كل احرارها كل المخلصين والصادقين من اهل السنة رحبوا وايدوا الحشد الشعبي ووقفوا معه وانتموا اليه وهكذا اختلط الدم السني والشيعي على ارض الانبار وصلاح الدين والموصل وبعض المناطق في ديالى
وهذا هو الذي جعل ال سعود والمجموعات العميلة الخائنة الارهابية الوهابية والصدامية داعش القاعدة وغيرها من المجموعات الضالة في حالة غضب واستنفار فقامت بحملات اعلامية وعسكرية ضد الحشد الشعبي من اجل الاساءة اليه بانه تنظيم شيعي هدفه القضاء على السنة وحث اهل السنة على مواجهة الحشد الشعبي بـتأسيس ثوار العشائر المجلس العسكري الحرس الوطني جيوش خاصة لكل عشيرة لكل محافظة بحجة تحرير المناطق المحتلة
والحقيقة ان الهدف من كل ذلك حماية عناصر المجموعات الارهابية الوهابية والصدامية داعش القاعدة اعوان المخربط عزت الدوري وبالتالي تأسيس امارات تحكمها عوائل وهذا ماحدث في الموصل وفي مناطق اخرى
فادرك الكثير من ابناء المناطق السنية المؤامرة التي تحاك ضدهم ومن وراء هذه المؤامرة واكدوا بشكل واضح وعلني وبدون خوف او مجاملة
ان كل ما اصابنا من ويلات ونكبات من اولئك السياسيين الذين ادعوا انهم يمثلون السنة والحقيقة انهم خونة ومأجورين ويمثلون اعداء العراق مثل ال سعود والثاني وال خليفة
كما انهم اكدوا بقوة واصرار بان الذين يمثل اهل السنة هم عناصر الحشد الشعبي هؤلاء الذين يقاتلون ويضحون ويستشهدون من اجلنا
الذين تركوا اطفالهم وعوائلهم وتطوعوا من اجل انقاذ شباب اهل السنة من الذبح ونسائنا من الاغتصاب واموالنا من النهب
وهكذا اثبت بالدليل الواضح والبرهان الساطح ان الحشد الشعبي الذي قام تلبية لفتوى الامام السيستاني هدفه حماية العراقيين والدفاع عنهم واولهم السنة المسيحين الصابئة الشبك ثم الشيعة
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat