كان دائماً يكتب من أجل الآخرين
وفي يوم تمردت نفسه وأراد الكتابة من أجلها
وضع النقطة ولكن كالبرق أورقت النهاية
وأنتهى السطر
لقد هاجمته الذكرى ...منذ سنتين تمت محاكمته
ومنعه تماما من الكتابةِ...فأنشطر القلم!
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat