كان دائماً يكتب من أجل الآخرينوفي يوم تمردت نفسه وأراد الكتابة من أجلهاوضع النقطة ولكن كالبرق أورقت النهايةوأنتهى السطرلقد هاجمته الذكرى ...منذ سنتين تمت محاكمتهومنعه تماما من الكتابةِ...فأنشطر القلم! إقرأ للكاتب : ميمي أحمد قدريعاشقة من وراء ستارمسابقه الشهيد تامر عبد الرؤوف الأدبيه السنويه ( بعنوان يوم الشهيد)ذكرى وطنسلافة النيل
التعليقات
لا توجد تعليقات على هذا المقال بعد. كن أول من يعلق!