كتابات في الميزان
كتابات في الميزان

هاشم العقابي بلا حياء ولا وفاء

 لايخفي هاشم العقابي حبه للخمرة ولاهيامه ببطل العرك في مقالاته المنشورة في صحيفة المدى او موقع كتابات ولايزال يدافع عن الحانات والخمارين بلا حياء وهذا ليس مستبعدا من شخص يتفاخر بان يسمى (ابو العرك) لكنه الى جانب تخليه عن الحياء ابدى ايضا عدم الوفاء لولي نعمته وملهمه الذي من فيض نور فكره استلهم موضوع اطروحته لنيل شهادة الماجستير عام 1983 وكان عنوانها(( القيم السائدة في احاديث الرئيس القائد صدام حسين))!!!..

 
وقد تجلى عدم الوفاء منه لقائده الضرورة في مقاله الاخير المنشور في موقع الزاملي بتاريخ 12\1\2010 تحت عنوان:
 
شيفهم حجي أحمد آغا ؟
 
كتابات - هاشم العقابي
 
حيث وصفه بـ((الدكتاتور المقبور)) متناسيا تشرفه بمكرمة(( الرئيس القائد)) الذي سمح له بمقابلته بتاريخ 5\7\1982 ليتعلم منه ((تعريف القيم)) وقد تبنى العقابي ذلك التعريف حسب ماورد في اطروحته:
 
 
ان العقابي المخمور يحاول ان يتنكر لماضيه الاسود حينما كان يمجد قائده الفذ ويسير في ركب المتزلفين له بكتابة الاطاريح التي سودت وجه التعليم العالي والدراسات العليا وقد صار مصيرها الى المزابل وسيلحق بها اصحابها تلاحقهم اللعنة.
 
علي حسين النجفي
النجف الاشرف ..في 13\1\2010 .
 
 
حدث خطأ في تاريخ الكتابة من قبل المحرر 
نعتذر للاخوة ولكاتب المقال 
 
طباعة
2011/01/13
17,124
تعليق

التعليقات

يوجد 8 تعليق على هذا المقال.

1
عراقي من •
هاشم وما ادراك ما هذا
2
عبد الله من •
هاشم العقابي انسان لم تصقله الايام لذلك هو يعول على دور اللواكه خبرة عمر
3
علي حسين النجفي من العراق •

تعليقات وردود

تحياتي اولا الى الاخوة الكرام كتاب المواضيع ورواد الموقع وادارته فبعد غيبة اقتضتها ظروف عملي وواجباتي الوظيفية التي ابعدتني عن محل اقامتي خلال المدة الماضية اعود مرة اخرى للتواصل معهم عبر هذا الموقع العزيز.
لقد قرات التعليقات الثلاثة الاخيرة على موضوعي واود ان ارد عليها:
1. اقول لكاتب التعليق (3)ضياء الاسدي ان كنت تعتقد بان العقابي قمة شامخة وشخصية تتفوق بالفكر والعقل فذلك من ضآلة شخصيتك وسفاهة عقلك وانك خير من ينطبق عليه قول المتنبي((وتعظم في عين الصغير صغارها))..ولا ادري ان كنت من بني اسد حقا فهل ان جدك هو ((حرملة بن كاهل))؟!
2. واقول للاخ الكريم محمد الفيلي كاتب التعليق(2) ان الوثائق التي عرضتها في موضوعي مصورة من اطروحة هاشم العقابي و هو لم ينكرها على الرغم من تداولها على مواقع الانترنت.
3. شكري وتحياتي الخالصة الى الاخ العزيز الفتلاوي كاتب التعليق (1).