للسماء زُرقتها الأبديّةُ
وللطائر عُشّهُ الأوّليُّ
وللطفلة .. دُميتُها البنتُ
وللسنابل والعُشب الفراشةُ في الضوء
وللطيّبين أحلامهمُ البسيطةُ
على البسيطة ..
وللقصيدة إيقاعُها ,
وفكرتُها النبيلةُ
أمّا أنا ..
فلي غُرفةُ على هذه الأرض
بحجم القصيدة
ولي امرأةٌ
من الكلمات
وسريرٌ ... من الورق !

التعليقات
يوجد 2 تعليق على هذا المقال.
ذروة الانعتاق
بضعة حروف
حفنة من سكينة..
وشراع
لك محبتي