تَمَكَّنَت القُوَّات الْأُمْنِيَّة فِي قِيادَة عَمَلِيَّات بَغْدَادَ مِنْ إلْقَاءِ القَبْضِ عَلَى مُتَّهَم بِتِجَارَة الْمُخَدَّرَات شَرْقِي بَغْدَاد.
إذ تَمَكَّنَت مُدِيرِيَّة شُؤُون السيطرات وَالطُّرُق الْخَارِجِيَّة في قيادة شَرْطِة بَغْدَاد وبناءً عَلَى مَعْلُومَاتِ استخبارية دَقِيقَةً مِنْ إلْقَاءِ القَبْضِ عَلَى مُتَّهَم بِتِجَارَة وَتَرْوِيج الْمُخَدَّرَات فِي سَيْطَرَة جِسْر ديالى جَنُوب شَرْقِي بَغْدَاد.
وَضَبْط بِحَوْزِه الْمُتَّهَم (3) كَغَمّ مِنْ مَادَّةِ الكريستال الْمُخَدَّرَة، وقنبلة يَدَوِيَّة، ومسدس، مَع مِيزَان إِلِكْتِرونِي، ومبالغ مَالِيَّة كَبِيرَة، ودراجة نَارِيَّةٌ.
تَمّ تَسْلِيم الْمُتَّهَم مَعَ الْمَوَادِّ المضبوطة إلَى الْجِهَاتِ الْمُخْتَصَّة، لِاِتِّخَاذ الإجْرَاءات القَانُونِيَّة اللَّازِمَة بِحَقِّه وَفْق القَانُون.




التعليقات
لا توجد تعليقات على هذا المقال بعد. كن أول من يعلق!