جسدكََ راحل للدود
فهل كتابكََ يُغري الخلود
صوبتهُ للهدف المنشود
أَم أنتَ للغرائزِ مشدود
فأقعدتكَ عن وصايا الجدود
وأجلستكَ على كرسي الجحود
وحزَمتكَ بحزام القعود
فصارت وريقات كتابكَ ،
للدود فرهود
أيا مٌصفراً
الصفرُ صفران
صفرُ يمينٍ ، محسود
وصفرُ شمالٍ ، مكدود
وعقرب الآوان معدود
1 / 3 / 2012

التعليقات
لا توجد تعليقات على هذا المقال بعد. كن أول من يعلق!