نظمت هيئة رعاية ذوي الاعاقة والاحتياجات الخاصة في وزارة العمل والشؤون الاجتماعية ندوة تعريفية بضوابط وتعليمات القانون رقم 38 لسنة 2013 يوم الاثنين 13/11/2017 بمقر وزارة التخطيط تضمنت ايضا التعريف بالخدمات التي تقدمها الهيئة للاشخاص من ذوي الاعاقة، فضلا عن الامتيازات والاعفاءات الكفيلة بالنهوض بواقع هذه الشريحة في العراق.
وقال رئيس الهيئة القاضي أصغر عبد الرزاق الموسوي إن المادة 15 من القانون تنص على تنفيذ المهام من قبل مجلس القضاء الاعلى فضلا عن تسع من بينها وزارة التخطيط في اعداد المسوح الميدانية وتوفير قاعدة بيانات عن ذوي الاعاقة والاحتياجات الخاصة في العراق حسب العمر ونوع العوق ، فضلا عن التخطيط لبرامج ومشاريع رعاية ذوي الاعاقة والاحتياجات الخاصة في المجالات كافة ضمن الخطط السنوية والستراتيجيات التي تعتمدها الدولة.
وأوضح الموسوي ان هكذا فعاليات تأتي لتذليل المعوقات التي تواجه ذوي الاعاقة من خلال التثقيف ونشر التوعية باستحقاقات هذه الشريحة، وما تقدمه المؤسسات والوزارات لهم وفق القانون، وكذلك السعي من أجل تفعيل النصوص النافذة.
واضاف ان الندوة تطرقت الى إعادة تعريف الإعاقة كمشكلة اجتماعية عوضاً عن كونها مشكلة فردية، وإن تأهيل هذه الشريحة هو عملية منظمة ومستمرة تهدف الى إيصال الشخص ذي الإعاقة الى درجة ممكنة من النواحي الطبية والنفسية والاجتماعية والتربوية لاعادة دمجه بالمجتمع.
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
نظمت هيئة رعاية ذوي الاعاقة والاحتياجات الخاصة في وزارة العمل والشؤون الاجتماعية ندوة تعريفية بضوابط وتعليمات القانون رقم 38 لسنة 2013 يوم الاثنين 13/11/2017 بمقر وزارة التخطيط تضمنت ايضا التعريف بالخدمات التي تقدمها الهيئة للاشخاص من ذوي الاعاقة، فضلا عن الامتيازات والاعفاءات الكفيلة بالنهوض بواقع هذه الشريحة في العراق.
وقال رئيس الهيئة القاضي أصغر عبد الرزاق الموسوي إن المادة 15 من القانون تنص على تنفيذ المهام من قبل مجلس القضاء الاعلى فضلا عن تسع من بينها وزارة التخطيط في اعداد المسوح الميدانية وتوفير قاعدة بيانات عن ذوي الاعاقة والاحتياجات الخاصة في العراق حسب العمر ونوع العوق ، فضلا عن التخطيط لبرامج ومشاريع رعاية ذوي الاعاقة والاحتياجات الخاصة في المجالات كافة ضمن الخطط السنوية والستراتيجيات التي تعتمدها الدولة.
وأوضح الموسوي ان هكذا فعاليات تأتي لتذليل المعوقات التي تواجه ذوي الاعاقة من خلال التثقيف ونشر التوعية باستحقاقات هذه الشريحة، وما تقدمه المؤسسات والوزارات لهم وفق القانون، وكذلك السعي من أجل تفعيل النصوص النافذة.
واضاف ان الندوة تطرقت الى إعادة تعريف الإعاقة كمشكلة اجتماعية عوضاً عن كونها مشكلة فردية، وإن تأهيل هذه الشريحة هو عملية منظمة ومستمرة تهدف الى إيصال الشخص ذي الإعاقة الى درجة ممكنة من النواحي الطبية والنفسية والاجتماعية والتربوية لاعادة دمجه بالمجتمع.
الموضوع السابققناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat
.jpg)
