وسط تأكيداتٍ على تبنّي ورعاية مخرجاتها: اختتام النسخة الثانية من مسابقة الكفيل للإبداع العلميّ
شبكة الكفيل العالمية
2019/05/04
حفل الختام استُهِلَّ بتلاوة آياتٍ من الذكر الحكيم تلتها قراءة سورة الفاتحة ترحّماً على أرواح شهداء العراق الأبرار، ثم الاستماع للنشيد الوطنيّ العراقيّ ونشيد العتبة العبّاسية المقدّسة الموسوم بـ(لحن الإباء).
جاءت بعد ذلك كلمةُ الأمانة العامّة للعتبة العبّاسية المقدّسة التي ألقاها عضو مجلس إدارتها الدكتور عبّاس رشيد الموسويّ والتي أكّد فيها: "أنّ فئة الشباب هي عمادُ البلاد ومعقدُ الآمال وسند المطامح وركيزة البناء الأصيل وأساس النهضة، هذا عن الشباب أيّاً كانوا فكيف إذا كان الشبابُ ذوي ابتكارات واعدة ومواهب خلّاقة"... لمتابعة باقي الكلمة اضغط هنا.
أعقبتها كلمةُ وزارة التعليم العالي والبحث العلميّ التي ألقاها ممثّل الوزارة في الحفل الدكتور موسى الموسويّ والتي بيّن فيها: "أنّ العتبات المقدّسة ومنها العتبة العبّاسية المطهّرة قد عوّدتنا على الاهتمام بالإبداعات الفكريّة للطلبة والباحثين، فبالأمس القريب كان احتضان براءة الاختراع العراقيّ، وقبلها كان مؤتمرٌ للموهبين وآخر للمبدعين، وغير ذلك الكثير من الفعّاليات والأنشطة التي أقامتها وتصبّ في نفس الغرض"... لمتابعة باقي الكلمة اضغط هنا.
تلتها كلمةٌ للّجنة المقيّمة للنتاجات العلميّة الإبداعيّة المشارِكة، وقد ألقاها الدكتور يوسف خلف وابتدأها بالقول: "ليت أبا الفضل العبّاس(عليه السلام) حاضرٌ اليوم بيننا، ليشهد كيف أصبح أباً لكلّ مبدعٍ ونقطةً لتلاقي الأفكار والنقاط الإبداعيّة في مختلف الجامعات الحكوميّة والأهليّة"... لمتابعة باقي الكلمة اضغط هنا.
بعد ذلك تمّ الإعلان عن أسماء الفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى للنتاجات الإبداعيّة العلميّة في كلّ اختصاصٍ (طبّي أو هندسيّ) وتكريمهم، التي أعلن عنها وألقاها رئيسُ اللّجنة التقييميّة للمسابقة الدكتور موسى خلف، للاطّلاع على أسماء الفائزين اضغط هنا.
ليُختتم الحفلُ بتوزيع الشهادات التقديريّة على جميع الطلبة المشارِكين في المسابقة، وحثّهم على بذل المزيد من العطاء من أجل بلدنا العراق وخدمة أهله وشعبه.
لقراءة الخبر كاملاً في المصدر الأساسي : إضغط هنا