إطلالةٌ على ذكرى: في الثاني من رجب شعّ نورُ عاشر الحُجج الإمام علي الهادي (عليه السلام)
شبكة الكفيل العالمية
2019/03/10
أمّه (عليه السلام): أمّه أمّ ولد يُقال لها: سُمانَة. ويُقال لها أيضاً: سُمانة المغربيّة.
ألقابه (عليه السلام): ألقابه كثيرة، منها: المرتضى، والهادي، والعسكريّ، والعالم، والدليل، والموضّح، والرشيد، والشهيد، والوفيّ، والنجيب، والمتّقي، والمتوكّل، والخالص، والناصح، والفتّاح، والنقي، والفقيه، والأمين، والطيّب وأشهرها: الهادي، والنقيّ.
كنيته (عليه السلام): يكنّى بـ(أبي الحسن)، ويُقال له: أبو الحسن الثالث.
مكانته العلميّة (عليه السلام):
لقد أجمع أربابُ التاريخ والسِّيَر على أنّ الإمام(عليه السلام) كان علماً لا يُجارى من بين أعلام عصره، وقد ذكر الشيخُ الطوسي في كتابه (رجال الطوسي) مائةً وخمسة وثمانين تلميذاً وراوياً، تتلمذوا عنده ورووا عنه.
وكان مرجعَ أهل العلم والفقه والشريعة، وحفلت كتب الرواية والحديث والمناظرة والفقه والتفسير وأمثالها بما أُثر عنه واستُلهِمَ من علومه ومعارفه.
من أنوار الإمام الهادي (عليه السلام):
1ـ قال (عليه السلام): «من رضي عن نفسه كثر الساخطون عليه».
2ـ قال (عليه السلام): «المصيبةُ للصابر واحدةٌ وللجازع اثنتان».
3ـ قال (عليه السلام): «الهزل فكاهةُ السفهاء وصناعةُ الجهّال».
4ـ قال (عليه السلام): «السهر ألذّ للمنام والجوعُ يزيد في طيب الطعام».
5ـ قال (عليه السلام): «اذكرْ مصرعك بين يدي أهلك فلا طبيبَ ولا حبيبَ ينفعك».
6ـ قال (عليه السلام): «المقادير تُريك ما لا يخطر ببالك».
7ـ قال (عليه السلام): «الحكمةُ لا تنجع في الطباع الفاسدة».
لقراءة الخبر كاملاً في المصدر الأساسي : إضغط هنا