هنا وبين هذه السطور أسرد لكم خبايا قلب"تنفس الألم أرتوي من علقم الفراق اتشح بالحزن المتألق على خطوط وجه القمر....
غامر اسمك يناصفني حتى بسكراتي اجدني
إلى الطاغية هدام ...... في ذكرى حلبجة والأنفال
بعد استنطاقه لضمير عمر بن سعد بن أبي وقاص في مسرحية الصراع ، قام الأديب علي الخباز بكتابة مسرحية أخرى مهمة جدا تصنف
كلّ شيء يبدو مصفرا أمام عينيه فكأنما لبس الأصفرار جميع الأشياء فتلبست به فأستحالت الى بيدر قمح خاوٍ
مرّ عام منذ آخر حكاية قد كنتِ حدثتها مذ قلتِ أن القلب مزدحم الرؤى
أنا عبدٌ من عِبادِ النار, لي
رحى الموت دارت لتتركنا--رميما نمازج أصل التراب نمسّك أطرافها عنوة--وتأبى الرحيل بغير أغتراب
الى/...بابا إبراهيم أصوات ترتطم كأمواج بحر على شواطئ الذكريات...تشدني إلى أحضان رجل طويل القامة
أسائلها فهل أحببت يوما-وهل نوديت أيتها الحبيبه؟ وكم للقلب دقات وخفق -تراها هشمت روحا كئيبه؟
يؤكد بعض الباحثين إنّ النثر بمعناه الاصطلاحي ظهر قبل الإسلام بقليل ثمّ توسع وازدهر بعد انتشار الاسلام
أذنت للخطيئة عن أشرعة الروح بالرحيل لا تحتاطي.... فأنت بالنزع الأخير
سمراء قد تركت في القلب مقتلة لمّا رأيت وكم في حبها قتلوا
عبر حروفها تروي لنا مسيرةغربتها التي بدأت بطفولة وأدها اليتم منها فجأة
قصص قصيرة
سلامٌ على الرافدين سلاما == سلامٌ عليك عراق النشامى
على ماذا نبكي؟؟ والأبواب مشرعةٌ للغاصبين
قسمـــاً بالمـأذنِ إذ كبَّــــر الله اللهُ اكبر رغم الظلم الحقّ سيظهر الله اللهُ اكبر