نكبت حارتنا بامرأة حل لطف الله عليها، تخرج كل ليلة صارخة شاتمة متوعدة،
تجد في دولة الكيان الصهيوني الكثير الكثير من الإغراق في العنصرية والتطرف الديني، وما
يعتبره اليهود منذ آلاف السنوات، أنه العيد الأكثر أهميةً وقداسةً بالنسبة لهم، والأهم بالنسبة لأتباع دينهم
اعْتَقَدَها من العَجَائِب ، أن يكونَ الشعب له مُراقِب ، ولم يفطن إلاَّ والنتائج تُنقله لحالٍ مُرعِبٍ غير مُناسِب
مُجرَّد صَحْوَة ، تُفَتِّتُ حَصْوَة ، ولو كانت في حجم صخرة ومن الصَُّلَبِ ذُرْوَة . نسيان كَبْوَة ،
16 على 17 ايلول سنة 1982 ذكرى مجازر صبرا وشاتيلا في لبنان حيث قتل ما يقارب 3500 مواطن فلسطيني
شهدت الأراضي الفلسطينية أمراً لطالما انتظره الفلسطينيين منذ عقود، وهو هروب ستة محررين
هل يمكن أن نقول إنّ سحب الفساد المدلهمّة في سماء تونس، قد دخلت مرحلة الإنقشاع؟ أفتكون مبادرة الرئيس
إنهم ستةٌ وستةٌ آمنوا بحريتهم وازدادوا بها يقيناً، وتمسكوا بها حقاً وعملوا من أجلها فعلاً، وخططوا لها وأصروا
قبل عشرة أعوام، اختارت أميركا، بالشراكة مع بعض أدواتها الإقليمية، وخصوصاً الكيان الصهيوني، سورية لتكون المرحلة الثالثة....
من الواضح انه وتزامناً مع كل التطورات والمتغيرات العسكرية في الجنوب السوري ، وخصوصاً اقفال ملف مدينة درعا وحسمه عسكرياً...
من مساوئ وسلبيات هذا العصر، الموصوفة دوله بالثورة والحرية والديمقراطية، أن تجتمع فيه المتناقضات،
آخر مَن يستطيع الحديث عن الجوار انطلاقاً من حقّ إبداء الرأي هي الجزائر ، في ظل ما تحياه من أزمات بسبب عدائها
يقول المثل أنه ليس هناك دخان من دون نار، لعلّ هذا المثل ينطبق في مظهره على تونس وهي في وضع استثنائي حرج لا يدري الشعب التونسي...
لم يتخلى الإستعمار الفرنسي على الجزائر بالمقام الأول، وتونس بالمقام الثاني، إلا بعد تضحيات جسام خلدتها
خلال متابعتي لصحيفة الـ(وشنطن بوست ) قرأت هذا اليوم الجمعة الموافق 19 / اب (أغسطس)
قد يستفسر البعض عن العلاقة الوثيقة في الذاكرة، والاقتداء، والمستقبل بين فلسطين والجزائر،
راهن أهل الفساد على إسقاط شعبية الرئيس قيس سعيد، وإظاهره مظهر العاجز عن فعل شيء، واعتبروا تحذيراته