كثيرة هي الدول التي ساندت وساعدت العراق في محنته بحربه ضد تنظيمات عصابات داعش, سواء من الأشقاء أو من الأصدقاء
أن التزكية لا تتأتّى بدون جهد جهيد وسعي حثيث وعمل دؤوب، ورب إنسان تكون مخاطرته بنفسه إذا أثيرت أسهل عليه من انتظار بحق وسكوت بحكمة وصبر في أناة، لما يتجرعه حينئذٍ من غصص ويشعر به من مرارة ويعانيه من...
أعمال ليلة الجمعة فكثيرة وهنا نقتصر على عدة منها:
ماهي حقوق والدنا علينا ، وما حقوقنا عليه؟.. علما بأنه يسكن معنا، ولكن لايجلس معنا، إلا ليعطي
موقف الإسلام حيال القومية
تعود آلية أو طريقة قانون "سانت ليغو" التي اعتمدتها القوى السياسية في القانون الانتخابي التي ستجري بموجبه الانتخابات المحلية
ـ أركان الهوية الثقافية الوطنية (الموحَدة والموحِدة) للمجتمع العراقي..
نسمع بين الفينة والأخرى أصوات منفردة من زعامات سياسية نافذة، تدعو بلا مواربة المثقفين العراقيين والكفاءات والنخب الى حراك ثقافي ـ مفاهيمي
تعد فكرة التقريب بين المذاهب الاسلامية، القاعدة الاساسية لخلق حالة التعايش المذهبي بين اتباع المذاهب الاسلامية المختلفة ،
إنَّ دينَ الوهابيّةِ قائمٌ على مُحاربةِ القبور، فما يرتبطُ بالقبور - ما عدا الزيارةِ - فهوَ محظورٌ عندَهم، إمّا بدعةً وإمّا كُفراً وإمّا شركاً.
مجلسٌ حسينيٌّ أُقيم في مكتب آية الله العظمى السيِّد السيستانيّ (ده)، بمناسبة الثامن من شوّال، وبحضور المرجع الأعلى، وجملةٍ من فضلاء
- وأؤكد على الفتيات في أمر العفاف، فإنّ المرأة لظرافتها أكثر تأذّياً وتضرّراً بالسلبيات الناتجة عن عدم الحذر تجاه ذلك، فلا ينخدعن بالعواطف
بيانات المرجعية العليا وخطب الجمعة كثيرة، واكبت الاحداث التي مرّت على العراق في الولايتين. لعدم الاطالة، سنقتصر على بعضٍ منها.
الذي يهدي إليه الخلق والفطرة الإنسانيّة ويؤكّد عليه الدين أنَّ تكامل الرجل والمرأة من قبيل تكامل المختلفين وليس من قبيل تكامل المتماثلين، فلكلّ
عندما وصل البابا فرنسيس الى العراق، خرجت الجموع الغفيرة والحشود الوفيرة لاستقباله بالحفاوة والأهازيج، وقد شارك في الترحيب بزيارته
بعد أن فُرِض التحول السياسي على المرجع الأعلى، السيستاني دام ظله، أُثيرت في واشنطن العاصمة عدة أسئلة؛ هل العراق سيختار
ينبغي التفريق عقائديّاً بين أصول الدِّين الإسلامي العزيز، وبين أصول مَذهب الإماميّة الاثني عشريّة
حِجَابُ الْهَيْكَلِ قَدِ انْشَقَّ إِلَى اثْنَيْنِ، مِنْ فَوْقُ إِلَى أَسْفَلُ.